مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني
آخر تحديث GMT08:30:42
 العرب اليوم -

مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني

القمح
القاهرة ـ العرب اليوم

تبحث مصر سبل تنويع مصادر البلاد من سلعة القمح، في ظل تهديد طرق إمداد هذه السلعة التي تأتي في المقام الأول من روسيا وأوكرانيا ومصر هي أكبر مستهلك للقمح في العالم، وتستورد 85 في المئة من احتياجاتها من القمح. والقطاع الزراعي في البلاد غير قادر على إنتاج ما يكفي من الحبوب لتلبية حتى نصف الطلب المحلي وتعتمد القاهرة على كميات كبيرة من الواردات المدعومة بشدة لضمان إمدادات كافية ومعقولة من الخبز والزيوت النباتية لسكانها البالغ عددهم 100 مليون نسمة.

وفي بلد وصل فيه معدل الفقر في عام 2020 إلى 32 في المئة، يعتبر ارتفاع أسعار المواد الغذائية أزمة خطيرة قد تؤدي إلى زعزعة الاستقرار وتشير الأرقام إلى أن جل الدول العربية، يعتمد في خبزه اليومي،على القمحين الروسي والأوكراني، بنسبة تصل في بعض الحالات إلى70 في المئة مثل مصر.وقد دفع هذا الأمر الكثير من دول المنطقة العربية، إلى دق ناقوس الخطر، محذرين من أن الحرب المشتعلة في أوكرانيا، ستمس قوت الناس اليومي.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مخاوف شُح الامدادات ترفع أسعار القمح لأعلى مستوى في 14 عاماً

تَمدِيد القرار الاستثنائي المصري لتوفير القمح وسط أزمة الغزو الروسي لأوكرانيا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني مصر تبحث عن بدائل للقمح الروسي والأوكراني



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 01:55 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

إصلاح فلسطين وإسرائيل والإقليم!

GMT 06:53 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

إيران تتراجع عن تسمية شارع في طهران باسم يحيى السنوار

GMT 02:32 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

ما قال... لا ما يقال

GMT 02:04 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

سوريا فى السياق العربى

GMT 02:27 2024 الأحد ,29 كانون الأول / ديسمبر

لكنّها الطائفيّة... أليس كذلك؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab