فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل
آخر تحديث GMT08:58:00
 العرب اليوم -

تقلد مناصب عدة في المملكة ووصف بـ"وزير المهمات الصعبة"

فقيه يتولى "الاقتصاد والتخطيط" بعد إعفائه من منصب وزير العمل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فقيه يتولى "الاقتصاد والتخطيط" بعد إعفائه من منصب وزير العمل

عادل فقيه
الرياض – عبدالعزيز الدوسري

صدر الأمر الملكي، صباح الأربعاء، بإعفاء المهندس عادل فقيه من منصب وزير العمل الذي شغله لمدة 5 سنوات، ليتولى وزارة الاقتصاد والتخطيط، ليتأكد بذلك اللقب الذي أطلق عليه بأنه "وزير المهمات الصعبة".

وكان المهندس عادل بن محمد فقيه، وُلد في مكة المكرّمة عام 1958، ووالده هو رجل الأعمال الراحل محمد بن عبدالقادر فقيه، وحصل على شهادته الجامعية في الهندسة الصناعية من جامعة الملك عبدالعزيز في جدة.

وتولى فقيه عددًا من المناصب، كان أبرزها تعيينه وزيرًا للعمل منذ 18 آب/أغسطس 2010 بعد إعفائه من منصبه كأمين لمحافظة جدة، وكان قد تمّ تكليفه، خلال فترة توليه وزارة العمل بالقيام بأعمال وزير الصحة.

وعن مسيرته العملية، شغل عضو مجلس منطقة مكة المكرّمة، وعضو مجلس محافظة جدة، ورئيس لجنة الخدمات والتطوير في مجلس محافظة جدة، ورئيس وحدة تنمية وتطوير الخدمات والمرافق في مجلس منطقة مكة المكرّمة، وعضو المجلس البلدي لمحافظة جدة، وعضو الهيئة العليا لتطوير منطقة مكة المكرّمة، وعضو لجنة الحج.

كما شغل فقيه أيضًا منصب رئيس مجلس إدارة شركة "صافولا"، ورئيس مجلس إدارة الغرفة التجارية الصناعية في جدة، ورئيس مجلس إدارة بنك الجزيرة، وعضو مجلس إدارة الهيئة العليا لتطوير منطقة حائل، وعضوًا في الهيئة العامة للسياحة والآثار السعودية، وعضوًا في الهيئة الملكية للجبيل وينبع، وعضوًا في مجلس إدارة صندوق تطوير الموارد البشرية، وعضوًا في مجلس إدارة هيئة تقويم الخدمات الكهربائية والإنتاج المزدوج، وعضوًا في مجلس إدارة شركة المراعي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل فقيه يتولى الاقتصاد والتخطيط بعد إعفائه من منصب وزير العمل



GMT 08:36 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الدولار عند أعلى مستوى في عام بدعم من فوز ترامب

GMT 02:45 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

"الدعم السريع" يتحدث عن مخطط لتقسيم السودان بعد تغيير العملة

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 07:07 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

كندا تؤكد رصد أول إصابة بالسلالة الفرعية 1 من جدري القردة

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 11:10 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

مسيرات إسرائيلية تستهدف مستشفى كمال عدوان 7 مرات في غزة

GMT 17:28 2024 الجمعة ,22 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن تفاصيل فيلم فرقة موت

GMT 11:15 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين عبد الوهاب توضح حقيقة حفلها في السعودية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab