نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب أتلتيك بيلباو المستمرة منذ 7 أعوام
آخر تحديث GMT03:07:29
 العرب اليوم -

نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب "أتلتيك بيلباو" المستمرة منذ 7 أعوام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب "أتلتيك بيلباو" المستمرة منذ 7 أعوام

نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب "أتلتيك بيلباو" المستمرة منذ 7 أعوام
مدريد -لينا العاصي

خسر إشبيلية، الذي يخوض السبت مباراته على ملعب سان ماميس في الجولة السادسة من الدوري الإسباني، في آخر 6 زيارات لمعقل أتلتيك بيلباو، لكنه فاز على نفس الملعب خلال الموسم الماضي بمباراة ذهاب ربع نهائي الدوري الأوروبي، ففي السابع من أبريل/نيسان الماضي وتحت قيادة المدرب السابق أوناي إيمري، فاز إشبيلية 2-1 في سان ماميس، ما أتاح للفريق الأندلسي التأهل الى الدور التالي في دوري أوروبا بركلات الترجيح عقب خسارته بنفس النتيجة في لقاء العودة.

ولم يحقق إشبيلية فوزا في مباراة بالليغا على أرض أتلتيك منذ 7 أعوام، وتحديدا منذ 26 من سبتمبر/أيلول من 2009، حين أمطر أبناء المدرب السابق مانولو خيمينيز شباك الضيف الأندلسي بأربعة أهداف نظيفة، وفاز بيلباو في آخر 6 مباريات خاضها على أرضه أمام إشبيلية، وكانت الأخيرة الموسم الماضي بنتيجة (3-1)، بفضل ثنائية لأدوريز وهدف لراؤول غارثيا مقابل هدف وحيد للاعب الفريق الأندلسي خوان مونيوز، وخلال مباريات الليغا الـ 72 بين أتلتيك وإشبيلية التي أقيمت على أرض بيلباو، جاءت النتيجة الإجمالية لصالح أصحاب الأرض، الذين فازوا 46 مرة وتعادلوا عشر مرات مقابل 16 انتصارا للزوار.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب أتلتيك بيلباو المستمرة منذ 7 أعوام نادي إشبيلية يسعى إلى فك عقدة ملعب أتلتيك بيلباو المستمرة منذ 7 أعوام



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab