فريق مكلارين يدرس الانفصال عن سيارات هوندا
آخر تحديث GMT07:55:36
 العرب اليوم -

فريق "مكلارين" يدرس الانفصال عن سيارات "هوندا"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - فريق "مكلارين" يدرس الانفصال عن سيارات "هوندا"

المدير التنفيذي زاك براون
واشنطن - العرب اليوم

أعلن المدير التنفيذي زاك براون، إن شراكة "مكلارين" و"هوندا" ليست جيدة حتى الآن، وإن الفريق المنافس في بطولة العالم لسباقات فورمولا 1 للسيارات، يقترب من "مفترق طرق". وفي مقابلة أمس الأربعاء، أكد براون على نحو واضح أن الانفصال عن هوندا خيار تدرسه الإدارة. وأوضح براون، أن تحديثات المحرك التي تعهدت بها هوندا، من أجل جائزة كندا الكبرى في بداية الأسبوع المقبل ليست جاهزة بعد، وأن الشركة اليابانية لم تحدد متى ستكون متاحة. وبينما ما زال مكلارين يرغب في الفوز ببطولة العالم مع هوندا، فإن هناك مخاوف حقيقية بشأن ما إذا كان ذلك يمكن تحقيقه.

وقال براون "هوندا تبذل جهدا كبيرا لكنها تبدو ضائعة بعض الشيء". ومكلارين، ثاني أقدم وأنجح فريق في تاريخ فورمولا 1 خلف فيراري، من حيث عدد الانتصارات في السباقات، وهو الفريق الوحيد الذي لم يحصل على أي نقطة هذا الموسم، ولم يفز بأي سباق منذ 2012. ووصف متابعون، الشراكة المتجددة بين "مكلارين" و"هوندا" في 2015 بأنها عودة لأيام المجد، عندما هيمن السائق الفرنسي الكبير آلان بروست، والبرازيلي الراحل ايرتون سينا على فورمولا 1، في اواخر الثمانينات وبداية تسعينات القرن الماضي.

لكن هذه الشراكة لم تأت إلا بالفشل والحرج لمكلارين، بطل العالم السابق، الذي فشلت سياراته في إنهاء السباقات، بسبب احتراق المحرك. وقال الإسباني فرناندو ألونسو سائق مكلارين، وبطل العالم مرتين، في مارس/آذار الماضي "لدينا مشكلة واحدة.. وهي وحدة الطاقة. لا يوجد طاقة ولا يوجد كفاءة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

فريق مكلارين يدرس الانفصال عن سيارات هوندا فريق مكلارين يدرس الانفصال عن سيارات هوندا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab