جميل مزهر يؤكّد أنّ الرهان على الإدارة الأميركية خاسر
آخر تحديث GMT09:28:52
 العرب اليوم -
غوغل تضيف مزايا تخصيص جديدة إلى جيميني تعتمد على سجل البحث لتحسين تجربة المستخدم إيلون ماسك يكشف عن خطط لإطلاق الصاروخ "ستارشيب" نحو المريخ بحلول نهاية عام 2026 وزارة شؤون المرأة توقع مذكرة تفاهم مع نظيرتها التشيلية لتعزيز دعم المرأة الفلسطينية وتمكينها مسؤولة أممية تطالب بفتح تحقيقات دولية في استشهاد معتقلين داخل سجون الاحتلال الإسرائيلي حركة الجهاد تستنكر بشدة القرار الأوروبي والأمريكي بحجب قناة الأقصى الفضائية وتعتبره استهدافًا للإعلام الفلسطيني ليفربول يشهد تطورات مثيرة بعد تلقي فان دايك عرضًا مغريًا من أحد الأندية الأوروبية الكبرى جيش الاحتلال يبحث إمكانية تجنيد الفتيات بعد فشل التوصل إلى اتفاق مع الحريديم استشهاد صياد فلسطيني جراء قصف الاحتلال لقاربه في بحر السودانية شمال غزة حماس توافق على الإفراج عن جندي إسرائيلي يحمل الجنسية الأمريكية وتسليم أربعة جثامين واشنطن وأوروبا تقرران حظر بث قناة الأقصى وحماس ترد بتعليق رسمي
أخر الأخبار

بيّن لـ "العرب اليوم" أنّها تتبنى الموقف الإسرائيلي بشكل كامل

جميل مزهر يؤكّد أنّ الرهان على الإدارة الأميركية "خاسر"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - جميل مزهر يؤكّد أنّ الرهان على الإدارة الأميركية "خاسر"

جميل مزهر
غزة ـ محمد مرتجى

أكّد عضو المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين، جميل مزهر، أنّه من غير الواضح وجود أي انفراجة أو إمكانية للمصالحة الفلسطينية في الوقت الحالي، مشيرًا إلى أنّه هناك غياب للإرادة السياسية الحقيقية في ظل الإجراءات المستمرة ضد الشعب الفلسطيني في قطاع غزة.

وبيّن جميل مزهر، في مقابلة خاصّة مع "العرب اليوم"، أنّه في إطار الحل السياسي، تبيّن أنّ الرهان على الإدارة الأميركية هو رهان خاسر باعتبار أنّ الإدارة الأميركية الجديدة تتبنى الحل والموقف الإسرائيلي بشكل كامل ومطلق، مشيرًا إلى أنّه لا يمكن المراهنة على توفّر فرصة حقيقية للتسوية أو الاتفاق فأمام انسداد الأفق هذا والسياسات الإسرائيلية، وما تحضّر له حكومة الاحتلال، المطلوب هو الاستدارة نحو الوحدة الوطنية والتوافق على استراتيجية وطنية لمواجهة هذه التحدّيات .

وأشار مزهر إلى أنّه "نحن في الجبهة الشعبية لنا موقف رافض انعقاد المجلس الوطني في رام الله ودون توافق فلسطيني، فالأساس هو التوافق الفلسطيني، والعمل بمخرجات اجتماعات بيروت الأخيرة، في إطار إشراك الكل الفلسطيني والشراكة الحقيقية"

وأفاد مزهر إلى أنّ انعقاد المجلس في رام الله، وبالطريقة التي يُعدّ لها من شأنه أن يعمّق الانقسام ويؤدي إلى التنازع على التمثيل والشرعيات وسيضرب التمثيل الرسمي للشعب الفلسطيني، باعتبار أنّ منظّمة التحرير الفلسطينية هي الكيان المعنوي المعبّر عن الشعب الفلسطيني في الداخل والخارج، وباعتبارها أنها  ما زالت أداة كفاح الشعب الفلسطيني وصولًا لتحقيق أهداف القضية الفلسطينية.

وكشف مزهر أنّه، في حال انعقاد المجلس الوطني في رام الله فلن تشارك الجبهة الشعبية فيه.

وبالعودة إلى المصالحة الفلسطينية، بيّن مزهر أنّ الجبهة الشعبية لم توقف اتصالاتها وخطواتها لمحاولة رأب الصدع الفلسطيني، عبر تقديم الحلول والمبادرات لطي هذه الصفحة من تاريخ شعبنا، إلا أنها جميعها تصطدم بالممانعة وعدم الاستجابة لمطلب الملايين من الشعب بانهاء الانقسام، مشيرًا إلى أنّ الأمور تسير من سيء إلى أسوأ ، والمتضرّر هو الشعب الفلسطيني والقضاء على المشروع الوطني، والمطلوب استخدام جميع الوسائل المتاحة بما فيها وسيلة الضغط الجماهيري لإنهاء هذه الحالة المستمرة منذ أكثر من عقد من الزمان .

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

جميل مزهر يؤكّد أنّ الرهان على الإدارة الأميركية خاسر جميل مزهر يؤكّد أنّ الرهان على الإدارة الأميركية خاسر



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:28 2025 السبت ,15 آذار/ مارس

هالة صدقي تكشف مفاجأة عن دورها في "إش إش"
 العرب اليوم - هالة صدقي تكشف مفاجأة عن دورها في "إش إش"

GMT 19:18 2025 الخميس ,13 آذار/ مارس

رسميا بايرن ميونخ يمدد عقد كيميتش

GMT 13:37 2025 الجمعة ,14 آذار/ مارس

امتحان داخلي وعربي ودولي للبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab