أبو الغيط يعتبر أن الرئيس التونسي ليس انقلابياً بل مصلحاً
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

أبو الغيط يعتبر أن الرئيس التونسي ليس انقلابياً بل مصلحاً

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أبو الغيط يعتبر أن الرئيس التونسي ليس انقلابياً بل مصلحاً

الأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط
القاهرة - العرب اليوم

أعلن الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، إنّه "يؤيد تماماً ما وصل إليه رئيس الجمهورية قيس سعيّد، من خلاصات وظروف اضطرته إلى اتخاذ إجراءات استثنائية"، معتبراً أنّ ما فعله الرئيس التونسي، قيس سعيّد، ليس "انقلابياً"، بل وصفه بـ"المصلح".وقال أبو الغيظ في حوارٍ تلفزيوني الخميس، إنّ "تونس كانت دائماً دولة ناجحة وقادرة لسببٍ رئيسي هو أنّ المجتمع التونسي والمواطن التونسي متحضّران ومتعلّمان"، مضيفاً أنّ "هذا المواطن تعرّض لهزّة كبرى خلال السنوات الأخيرة لأنّ السلطة التونسية التي بُنيت إثر حكم الرئيس الأسبق، زين العابدين بن علي، وجاءت نتاجاً للثورة جاءت معوقة والدستور التونسي في صياغته الحالية فرض بعض التوازنات التي قادت إلى ما يشبه الشلل". وفي ردّه عن سؤال حول ما يُوجّه للرئيس التونسي، قيس سعيد، من اتّهامات ووصف التدابير الاستثنائية التي أقرّها بـ"الدكتاتورية الجديدة"، قال أبو الغيط "الدكتاتورية تأتي من خلال انقلاب ومن خلال شخصية تفرض القسر.. الرئيس سعيّد يستخدم أدوات قانونية لتحقيق خدمة الدولة التونسية ويضع خطّة للمستقبل والأيام كفيلة بأن تكشف أنّه ليس دكتاتوراً بل مصلح".

قد يهمك ايضا 

أبوالغيط يؤكد أن هناك 14 دولة عربية تعانى من الجفاف

أبو الغيط يؤكد للكاظمي أن الجامعة العربية تدعم دور العراق النشط

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أبو الغيط يعتبر أن الرئيس التونسي ليس انقلابياً بل مصلحاً أبو الغيط يعتبر أن الرئيس التونسي ليس انقلابياً بل مصلحاً



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 15:50 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل
 العرب اليوم - مفاوضات غامضة بين محمد صلاح وليفربول وسط تصريحات مثيرة للجدل

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان

GMT 10:02 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

اثنان فيتو ضد العرب!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab