نتنياهو يؤكد أن حزب الله يختبئ خلف مواقع اليونيفيل لإطلاق الصواريخ على إسرائيل
آخر تحديث GMT17:09:39
 العرب اليوم -

نتنياهو يؤكد أن حزب الله يختبئ خلف مواقع اليونيفيل لإطلاق الصواريخ على إسرائيل

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - نتنياهو يؤكد أن حزب الله يختبئ خلف مواقع اليونيفيل لإطلاق الصواريخ على إسرائيل

رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو
القدس المحتلة ـ العرب اليوم

هاجم رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو في مقابلة صحافية مع جريدة " لوفيغارو" الفرنسية الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، قائلا إنه متورط في تشويه مؤلم للتاريخ.نتنياهو قال إنه في الوقت الذي تعمل فيه إيران على تزويد وكلائها بالأسلحة، يدعو ماكرون إلى فرض حظر أسلحة إلى إسرائيل، رغم أنها لا تتلقى أسلحة من فرنسا واصفا هذه الدعوة بالمخجلة وقال إنه يأمل في أن تغير فرنسا سياستها.

نتنياهو دافع عن الحرب التي يقودها في لبنان، وقال إن هدفه إعادة السكان وتفكيك التهديد على الحدود الشمالية في إشارة إلى حزب الله.

وقال إنّ قواته عثرت على أسلحة روسية "حديثة" خلال تفتيشها قواعد لحزب الله في جنوب لبنان، مشيرا إلى أنّ القرار 1701 الصادر عن مجلس الأمن الدولي في 2006 لا يسمح سوى للجيش اللبناني بحمل أسلحة في المناطق الواقعة جنوب نهر الليطاني.

وأكد أن إسرائيل ليس لديها أي شيء على الإطلاق ضد اليونيفيل لكن حزب الله كثيراً ما يختبئ خلف مواقعها ليطلق الصواريخ على إسرائيل، على حد تعبيره.

وحول خطة إسرائيل لمستقبل قطاع غزة، قال نتنياهو "إن أهدافنا الثلاثة لبناء السلام الدائم في غزة هي تفكيك قدرات حماس العسكرية والسياسية ـ وهذا الأمر قد أوشك على الانتهاء؛ ونزع السلاح في قطاع غزة – سيتم تحقيق ذلك في أي ترتيب سياسي مستقبلي، واستئصال التطرف في المجتمع الفلسطيني في غزة.

ميدانيا، وبعد قرابة شهر من بدء حرب مفتوحة، يستمر التصعيد بين الجيش الإسرائيلي وحزب الله في لبنان.

وفتح حزب الله جبهة "إسناد" لغزة منذ الثامن من أكتوبر 2023، غداة اندلاع الحرب في القطاع بين إسرائيل وحركة حماس عقب الهجوم غير المسبوق الذي شنّته الحركة على جنوب إسرائيل.

وتحوّل التبادل اليومي للقصف عبر الحدود إلى حرب مفتوحة اعتبارا من 23 سبتمبر مع تكثيف إسرائيل ضرباتها الجوية ضد معاقل الحزب ومناطق لبنانية عدة. وأعلنت إسرائيل في 30 سبتمبر بدء عمليات برية "محدودة" في جنوب لبنان.

ومنذ 23 سبتمبر، قتل ما لا يقل عن 1373 شخصا وفق تعداد يستند إلى أرقام رسمية. وأحصت الأمم المتحدة نزوح نحو 700 ألف شخص.

قد يهمك أيضــــاً:

بايدن يدعو نتنياهو إلى التهدئة في لبنان وناقشا الرد على إيران وسط إحباط بشأن إجراءات إسرائيل العسكرية

البيت الأبيض يؤكد لنتنياهو ضرورة التوصل لتسوية دبلوماسية في لبنان

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نتنياهو يؤكد أن حزب الله يختبئ خلف مواقع اليونيفيل لإطلاق الصواريخ على إسرائيل نتنياهو يؤكد أن حزب الله يختبئ خلف مواقع اليونيفيل لإطلاق الصواريخ على إسرائيل



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:48 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة
 العرب اليوم - انسجام لافت بين إطلالات الملكة رانيا والأميرة رجوة

GMT 09:17 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان
 العرب اليوم - غضب صلاح من بطء مفاوضات ليفربول واهتمام من باريس سان جيرمان

GMT 09:23 2024 الثلاثاء ,03 كانون الأول / ديسمبر

نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة
 العرب اليوم - نصائح قبل شراء طاولة القهوة لغرفة المعيشة

GMT 00:18 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

قصة غروب إمبراطوريات كرة القدم

GMT 06:28 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

السجائر الالكترونية قد تحمل مخاطر صحية غير معروفة

GMT 05:56 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

تدمير التاريخ

GMT 01:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الأوركسترا التنموية و«مترو الرياض»

GMT 17:44 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

الجيش السوري يحاول استعادة بلدات في حماة

GMT 06:19 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

اللا نصر واللا هزيمة فى حرب لبنان!

GMT 02:32 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ليبيا تعلن عن طرح عملة جديدة يبدأ التداول بها في 2025

GMT 08:33 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

حذف حساب الفنانة أنغام من منصة أنغامي

GMT 20:57 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يؤكد موقف الإمارات الداعم لسوريا

GMT 07:30 2024 الإثنين ,02 كانون الأول / ديسمبر

ميركل تكشف السر وراء صورتها الشهيرة مع بوتين والكلب الأسود

GMT 18:25 2024 الأحد ,01 كانون الأول / ديسمبر

محمد بن زايد ومحمد بن سلمان يبحثان العلاقات الأخوية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab