مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم
آخر تحديث GMT16:20:08
 العرب اليوم -

مي شدياق تقول باسيل حرق أو اقه و " الحزب " إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و " الحزب " إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم

مي شدياق وزيرة سابقة وعضو البرلمان اللبناني
بيروت - فادي سماحة

طالبت الوزيرة اللبنانية السابقة مي شدياق رئيس التيّار الوطني الحر جبران باسيل بالتوقف عن اللعب بالنار موضحة أن “الماتش” اليوم هو بين أفرقاء محور الممانعة فهل هناك أجمل من التموضع في موقع المتفرج حتى جلاء الصورة”.

وشددت الوزيرة السابقة في حديث بثّه تلفزيون الحديد علي القول إننا “متفقون مع معظم حلفائنا على اسم النائب ميشال معوض كمرشح لرئاسة الجمهورية اللبنانية ، ويتم العمل لزيادة الأصوات”.

ولفتت إلى أن “مثل “ما تلعب بالنار بتحرق صبيعك” ينطبق على المناورة التي قام بها رئيس التيار الوطني الحر جبران باسيل بزيارة رئيس مجلس النواب نبيه بري فلا كيمياء نهائياً بين بري وباسيل، ورئيس البرلمان لا يقبل بباسيل رئيساً”.

ورأت شدياق أن “باسيل لا يمكنه القيام بالأمر ونقيضه، ولا يمكنه أن يكون رئيساً بسهولة وعليه عقوبات دولية، وهو سافر الى باريس ورئيس فرنسا إيمانويل ماكرون لم يكن فيها والتقى بعض السفراء اللبنانيين وبعض من تربط “التيار” بهم علاقات في البرلمان الفرنسي ولكن هؤلاء لا يصنعون رئيساً”.
واعتبرت أن “الظروف ليست نفس ظروف انتخاب ميشال عون، وباسيل يحاول الضغط على حزب الله بمنطق أنه عليكم مساعدتنا ونحن تحملنا العقوبات والضغوط الدولية لأجل الاتفاق بيننا، ولكن الحزب لا يتجاوب وحتى اللحظة لا شيء يوحي أنهم يريدون باسيل مرشحاً وهم أساساً لا يملكون الأكثرية”.

وأضافت: “عام 2019 يوم كنت وزيرة، كان الوطني الحر لديه 10 وزراء ونحن كنا أربعة واستمرينا بطرح الصوت ولكن عندما يُرفض الأخذ بالطروحات الأفضل البقاء في المعارضة”، وسألت: “ما هو دور رئيس الجمهورية اللبنانية حماية ظهر لبنان وحدود ودستور لبنان أو حماية ظهر حزب الله؟ ونحن مع قوة لبنان ومع قوة جيشه لا مع قوة مقاومته، أين المقاومة في اتفاق الترسيم؟”.

وأوضحت أنهم “لو قادرين يجيبوا رئيس بشروطهم ما كانوا قصروا ولا تأخروا دقيقة” ولكن لا قدرة لديهم على فعل ذلك اليوم”. وأردفت، “شتان بيننا وبين باسيل بالممارسة والمنطق والتصرفات، ومرشحنا الطبيعي هو سمير جعجع لكننا توجهنا الى الاتفاق مع حلفائنا على اسم، ومن المرفوض اعتباره مرشح تحدٍ بمجرد أننا طرحنا اسمه وإذا أخذ محور الممانعة الأمور على هذا الشكل “الله يصبرن”.

وشددت على “ألا قنوات مع حزب الله وهو مكون سياسي مسلح يأخذ البلد باتجاه مختلف تماماً عن الاتجاه الذي تطمح إليه القوات. الحزب يقول إنه اطلع على كل كلمة باتفاق الترسيم ولولاه ما انجز، وبالحقيقة وافقوا على ترسيم فيه بكل سطر، كلمة دولة إسرائيل أي انهم اعترفوا بإسرائيل كدولة”.

إلى ذلك، تابعت قائلة: “نريد الطائف الحقيقي لا الطائف السوري، ولا يمكن لفريق يحمل السلاح أن يفرض تغيير النظام اللبناني، ويجب قبل التفكير بالتغيير العمل على تطبيق الطائف”. ورأت أنه “خوفاً من الفدرالية يرفضون درس اللامركزية في اللجان النيابية علماً انها موجودة باتفاق الطائف”.

وأشارت إلى أن “القوات تعمل ضمن الإطار المؤسساتي ونحن أكثر من حارب الفساد ولكن لا لإرضاء بيئة معينة تطالب بخدمات أو مساعدات يجب السير بطريق معاكسة للقناعات”.

وكشفت عن أن “الوزير السابق زياد بارود يتمنى عدم احراق اسمه في المرحلة الحالية وهناك “ناس تتذاكى” وليكف باسيل شره عن العالم”.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

مي شدياق تُؤكِّد أنّ "حزب الله" لم يستوعب حاجة لبنان إلى الحكومة الطارئة

 

الوزيرة اللبنانية السابقة مي شدياق تعلن إصابتها بفيروس كورونا

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم مي شدياق تقول باسيل  حرق أو اقه و  الحزب  إعترف باسرائيل بقبوله الترسيم



تارا عماد بإطلالات عصرية تلهم طويلات القامة العاشقات للموضة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 20:33 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة
 العرب اليوم - فساتين الكاب تمنحك إطلالة ملكية فخمة

GMT 13:23 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"
 العرب اليوم - رونالدو وميسي على قائمة المرشحين لجوائز "غلوب سوكر"

GMT 20:14 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد
 العرب اليوم - أفكار هدايا مبتكرة ومميزة في موسم الأعياد

GMT 07:03 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك
 العرب اليوم - الكشف عن وجود علاقة بين النوم المبكر وصحة أمعاء طفلك

GMT 15:42 2024 الخميس ,14 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني
 العرب اليوم - أحمد عز يتحدث عن الفترات الصعبة في مشواره الفني

GMT 03:23 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

تناول المكسرات يوميًا يخفض خطر الإصابة بالخرف

GMT 03:50 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

قمة الرياض.. لغة قوية تنتظر التنفيذ

GMT 14:56 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

أداة ذكية لفحص ضغط الدم والسكري دون تلامس

GMT 03:43 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ليلة ليلاء؟!

GMT 22:52 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

سامباولي مدرباً لنادي رين الفرنسي حتى 2026

GMT 02:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يعلن أن إيلون ماسك سيتولى وزارة “الكفاءة الحكومية”

GMT 04:32 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

مدربة كندا تفصل نهائيًا بسبب "فضيحة التجسس"

GMT 12:45 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

وفاة أنجولو لاعب منتخب الإكوادور في حادث سير

GMT 05:40 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

بايرن ميونيخ يتعرض لغرامة مالية بسبب الالعاب النارية

GMT 06:07 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

ماكرون يعتزم حضور مباراة كرة القدم بين فرنسا وإسرائيل

GMT 20:35 2024 الإثنين ,11 تشرين الثاني / نوفمبر

العاهل البحريني يجتمع مع الملك تشارلز الثالث في قصر وندسور

GMT 22:44 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غرامة مالية على بايرن ميونخ بسبب أحداث كأس ألمانيا

GMT 05:02 2024 الأربعاء ,13 تشرين الثاني / نوفمبر

غارات إسرائيلية تقتل 46 شخصا في غزة و33 في لبنان

GMT 20:55 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إلهام علي تكشف عن ملامح خطتها الفنية في 2025

GMT 17:27 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة على أطراف بلدة العدّوسية جنوبي لبنان

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

هيفاء وهبي حاضرة في منافسات سينما ودراما 2025

GMT 07:11 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

الأميرة آن تُغير لون شعرها للمرة الأولى منذ 50 عاماً

GMT 17:51 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

إسبانيا تستعد للمزيد من الأمطار بعد الفيضانات المدمرة

GMT 19:42 2024 الثلاثاء ,12 تشرين الثاني / نوفمبر

حزب الله يستهدف قاعدة جوية جنوب حيفا لأول مرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab