اللواء عباس ابراهيم يكشف السبب وراء فشل الحريري بتشكيل الحكومة
آخر تحديث GMT19:56:25
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

اللواء عباس ابراهيم يكشف السبب وراء فشل الحريري بتشكيل الحكومة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اللواء عباس ابراهيم يكشف السبب وراء فشل الحريري بتشكيل الحكومة

رئيس الحكومة اللبنانية السابق سعد الحريري
بيروت ـ العرب اليوم

تحدّث المدير العام للأمن العام اللبناني، اللواء عباس إبراهيم، عن الحكومة وكواليس تشكيلها، وفشل تشكيل حكومة الرئيس السابق سعد الحريري، والوضع الأمني في البلد، بالإضافة إلى المازوت الإيراني وموقفه منه. وأوضح إبراهيم، في تصريح لإذاعة «لبنان الحر»، أنه «دخل على الوساطة بين رئيس الجممهورية ميشال عون ورئيس الحكومة نجيب ميقاتي، وأن الحكومة لم تكن لتولد لولا الإرادة الداخلية»، مضيفاً: «الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون أعطى في وقت سابق مُهلاً ولم يُلزم بها أحد، فلم يكن هناك تجانس بين رئيس الحكومة السابق سعد الحريري والرئيس عون، ووُجد مع ميقاتي». وذكّر بأنه «بطبيعة الحال، كان هناك ضغط سياسي من الخارج أدّى إلى الإسراع في عملية تشكيل الحكومة، ميقاتي كلّفني بالتواصل، وعون كان مرحّباً بهذه المبادرة، مع الرغبة الدولية». ولفت إلى أن «الفرق بين ميقاتي والحريري، أن الأخير لم يتواصل مع الكتل النيابية، ومع أكبر كتلة نيابية التي يترأّسها الوزير السابق جبران باسيل».
وأوضح أن «باسيل لم يحصل على الثلث المعطّل، وعون لم يطالب بالثلث المعطّل ولم يحصل عليه، وهو عمل على تكريس صلاحية دور رئاسة الجمهورية في تشكيل الحكومة وهذا ما حصل عليه، وقال للبطريرك الماروني بشارة الراعي في وقت سابق أنه لا يريد الثلث المعطّل ولم يذكرها لي أبداً». ورأى أن «الحكومة صامدة، وما من حاجة للتشاؤم، لأنها ستنطلق في العمل الأسبوع المقبل عبر التواصل مع صندوق النقد، والحكومة ستتصرف على أنها باقية لأمد طويل وليس لـ8 أشهر». وأشار إلى أن السائح العراقي أتى في مقدّمة السواح الذين زاروا لبنان هذا الصيف، لافتاً إلى أنه يسعى للمزيد من الاتفاقيات مع العراق، على غرار اتفاقية الفيول. واعتبر أنه «عندما تنتفي طاقة الدولة، يجب على كل جهة أن تطلب من أصدقائها المعونة على غرار ما فعله حزب الله على مستوى المازوت الإيراني». وذكّر بأن هناك تهريباً من سوريا إلى لبنان ومن لبنان إلى سوريا وما من جهة واحدة، والمسؤول عن المعابر غير الشرعية هو غياب التنسيق بين الدولة اللبنانية والجمهورية السورية.

قد يهمك ايضا 

سعد الحريري يطالب بإستقالة ميشال عون ويؤكد مجزرة عكار لا تختلف عن مجزرة المرفأ

"المستقبل" يُحذّر الرئيس عون وفريقه من التمادي في خرق الدستور .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اللواء عباس ابراهيم يكشف السبب وراء فشل الحريري بتشكيل الحكومة اللواء عباس ابراهيم يكشف السبب وراء فشل الحريري بتشكيل الحكومة



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا

GMT 10:15 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

مي عمر تسأل الجمهور وتشوّقهم لـ"إش إش"
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab