صلاح يصرح أنه تلقي عرضًا للانتقال إلى أتلتيكو مدريد
آخر تحديث GMT03:44:53
 العرب اليوم -

صلاح يصرح أنه تلقي عرضًا للانتقال إلى أتلتيكو مدريد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صلاح يصرح أنه تلقي عرضًا للانتقال إلى أتلتيكو مدريد

محمد صلاح
روما - العرب اليوم

أكد المصرى محمد صلاح، مهاجم لاعب تشيلسى الإنجليزى، أنه سيحسم وجهته المقبلة خلال الساعات المقبلة، مشيراً إلى أنه تلقى عروضاً عدة أبرزها من أتلتيكو مدريد الإسبانى وفولفسبورغ الألمانى وتوتنهام الإنجليزى.

وقال صلاح فى تصريحات لصحيفة “الحياة” اللندنية، نشرت بعددها اليوم الثلاثاء، إنه يتمنى فى التوصّل لاتفاق مناسب مع أحد هذه الأندية.

وكشف صلاح لزملائه اللاعبين فى معسكر المنتخب المصرى أنه يفضّل الاستمرار مع تشلسى فى الدورى الإنجليزى أو الانتقال إلى الدورى الإسبانى، ولم يعلّق على احتمال تمديد إعارته إلى فيورنتينا.

ونفى النجم المصرى ما يتردد فى بعض وسائل الإعلام العالمية عن خلافه مع مسئولى نادى تشلسى الإنجليزى لرغبتهم فى تمديد إعارته إلى نادى فيورنتينا الإيطالى، لافتاً إلى أنه يوجد بعقده ما يطلق عليه (الفيتو)، يمنحه حق الموافقة أو رفض تمديد الإعارة إلى فيورنتينا والانتقال إلى ناد آخر، مشيراً إلى أنه كان يؤجل التفاوض مع أى نادٍ لتركيزه مع منتخب بلاده فى انطلاق مشواره فى تصفيات كأس الأمم الأفريقية.

وينص عقد فيورنتينا وتشلسى على حق النادى الإيطالى فى تمديد الإعارة مدة عام إضافى فى مقابل مليون يورو، أو شراء عقد اللاعب نهائياً مقابل 9.5 مليون جنيه إسترلينى، وتألق صلاح مع “الفيولا” خلال إعارته التى استمرت ستة أشهر، وأصبح مطلوباً فى عدد من الأندية الأوروبية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صلاح يصرح أنه تلقي عرضًا للانتقال إلى أتلتيكو مدريد صلاح يصرح أنه تلقي عرضًا للانتقال إلى أتلتيكو مدريد



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab