دل بوسكي المنطق والحس السليم غيب كاسياس عن إسبانيا
آخر تحديث GMT05:43:51
 العرب اليوم -

دل بوسكي: المنطق والحس السليم غيب كاسياس عن إسبانيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - دل بوسكي: المنطق والحس السليم غيب كاسياس عن إسبانيا

مدريد - العرب اليوم

برر المدير الفني للمنتخب الإسباني لكرة القدم فيسنتي ديل بوسكي قراره بالاعتماد على فيكتور فالديز لحراسة مرمى «الماتادور» والاستغناء عن إيكر كاسياس في مباراة بيلاروسيا بالتصفيات الأوروبية المؤهلة لمونديال 2014 بأن الأخير «لم يلعب إلا مباراة واحدة في آخر خمسة أسابيع». وظل كاسياس الحارس الأساسي للمنتخب الإسباني لأعوام عدة، وساعد فريقه في تحقيق إنجاز غير مسبوق في الفوز ببطولتي كأس الأمم الأوروبية عامي 2008 و2012 وكأس العالم 2010. وقال دل بوسكي للصحافيين بعد المباراة الجمعة «سبق أن قلنا أننا سنعمل في إطار المنطق والحس السليم، في الأسابيع الخمس الأخيرة لم يلعب كاسياس إلا مباراة واحدة، واعتبرنا أنه من الملائم أن يلعب فيكتور.. هذا لا يعني شيئاً، لا أقول إنه سيلعب أو لا في المباراة القادمة، ولكن بهذه الطريقة نبقي على التحفيز اللعب كأساسي». وحول مشاركة المهاجم ميجل بيريز كويستا «ميتشو» كأساسي في المباراة التي حسمها الماتدور لصالحه بهدفين لواحد، قال ديل بوسكي إنه «ربما» يكون قد أخطأ. وأضاف «كنا نعتقد أن هذه المباراة تناسب ميتشو، ونحن أخطأنا على الأرجح لأنه وجد طريقة لعب لا تعطي الكثير من المساحات، وهو لاعب جيد يتحرك في المساحات، كما أنه تدرب بشكل جيد وأنا سعيد بضمه». ووضعت إسبانيا قدماً في مونديال 2014 بعد فوزها على بيلاروسيا بهدفين لواحد في الجولة قبل الأخيرة من المجموعة التاسعة بالتصفيات الأوروبية. ورفعت إسبانيا، بطلة العالم وأوروبا، رصيدها إلى 17 نقطة لتنفرد بالصدارة بفارق ثلاث نقاط عن الوصيفة فرنسا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

دل بوسكي المنطق والحس السليم غيب كاسياس عن إسبانيا دل بوسكي المنطق والحس السليم غيب كاسياس عن إسبانيا



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab