طلعت يوسف مرشَّح لخلافةِ البدري في أهلي طرابلس اللِّيبيّ
آخر تحديث GMT10:28:53
 العرب اليوم -

طلعت يوسف مرشَّح لخلافةِ البدري في أهلي طرابلس اللِّيبيّ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طلعت يوسف مرشَّح لخلافةِ البدري في أهلي طرابلس اللِّيبيّ

القاهرة ـ حسام السيد

دخل المدير الفنّيُّ لنادي الاتِّحاد الإسكندريّ المصريّ "طلعت يوسف" ضمن اهتمامات ساسي بوعون رئيس مجلس إدارة نادي أهلي طرابلس، الذي ينافس في الدّوري اللِّيبيّ الممتاز لكرة القدم؛ لتولِّي مهمَّة تدريب الفريق، خلفًا لمواطنه المصريّ حسام البدري، الَّذي ترك منصبه بعد أن عاد ليعملَ مديرًا فنيًّا لمنتخب مصر الأوليمبيّ في الفترة المقبلة . وجاء ترشيح يوسف بناءً على التقرير الفنيّ الذي قدَّمه البدري لإدارة النّادي قبل رحيله حول اللّاعبين وتقييم كلّ فرد منهم، والصّفقات المطلوبة، واللّاعبين الذين يتوجَّب رحيلهم، ودوَّن في التقرير أنّ أفضل من يخلفه في تدريب الفريق هو طلعت يوسف نتيجة التّشابه القريب في الفكر الكرويّ بينهما ، فيما بدأ بوعون في استطلاع رأي يوسف الذي يرغب في ترك العمل في نادي الاتِّحاد السكندري والانتقال إلى تدريب الفريق اللِّيبيّ في ظلّ المقابل الماليّ الكبير الذي يرصده رئيس النادي لمدرِّب الفريق الجديد . وتسبَّبت الأزمة الماليَّة التي يمرّ بها نادي الاتِّحاد وعدم قدرته على التعاقد مع صفقات قويّة في رغبة يوسف في ترك النادي، وخوض التّجربة الجديدة، على الرغم من عدم استقرار الأوضاع الأمنيَّة في ليبيا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طلعت يوسف مرشَّح لخلافةِ البدري في أهلي طرابلس اللِّيبيّ طلعت يوسف مرشَّح لخلافةِ البدري في أهلي طرابلس اللِّيبيّ



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 10:28 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب
 العرب اليوم - شيرين عبد الوهاب تعود لإحياء الحفلات في مصر بعد غياب

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab