إسم زلاتان إبراهيموفيتش يخلد في قاموس اللغة السويدية
آخر تحديث GMT19:32:34
 العرب اليوم -

إسم "زلاتان" إبراهيموفيتش يخلد في قاموس اللغة السويدية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - إسم "زلاتان" إبراهيموفيتش يخلد في قاموس اللغة السويدية

ستوكهولم ـ وكالات

لم يعد تأثير النجم السويدي زلاتان إبراهيموفيتش مقتصرا على عالم كرة القدم في بلاده وحسب باعتباره بطلا شعبيا، بل امتد للتأثير على اللغة السويدية نفسها بعد أن تم تحريف اسمه “زلاتان” الى كلمة مدرجة بالقاموس المحلي.وكشفت وسائل الاعلام بالبلد الاسكندنافي أن أكاديمية اللغة السويدية قررت إدخال 39 كلمة جديدة على القاموس، من بينها فعل “Zlatanear” أو كما ينطق “زلاتنيار” المستوحى من اسم هداف باريس سان جيرمان الفرنسي الحالي وقائد المنتخب الوطني. ويعني فعل “زلاتنيار” التحكم والسيطرة بقوة، وقد بدأت هذه الكلمة في الانتشار في الشارع الفرنسي مؤخرا في إشارة لقوة شخصية “إبرا” وسيطرته على زملائه بخلاف موهبته التهديفية الخارقة. وخلد إبراهيموفيتش (31 عاما)، ذو الأصول البوسنية، اسمه بأحرف من نور في تاريخ الكرة السويدية والأوروبية بشكل عام بعد أن تألق بقمصان جميع الفرق التي لعب لها، بدءا بأياكس أمستردام الهولندي مرورا بالثلاثة الكبار في إيطاليا يوفنتوس وإنتر ميلانو وإيه سي ميلان، وبرشلونة في إسبانيا، قبل أن ينتهي به المطاف حاليا في عاصمة النور باريس.ولم يفز “إبرا كادابرا” ببطولة كبرى مع منتخب بلاده، كما لم يتوج بدوري أبطال أوروبا رغم الأندية العملاقة التي لعب لها، الا أنه فاز بلقب الهداف في أكثر من بطولة، وأبدع في تسجيل أهداف استثنائية. ويبرز من بين تلك الأهداف مقصية هز بها شباك فرنسا في دور المجموعات ببطولة يورو 2012 ، جعلته يحوز على جائزة أفضل هدف في البطولة القارية.لكن يبقى أروع أهدافه على الاطلاق ذلك الذي سجله في مرمى جو هارت حارس منتخب إنجلترا في مباراة ودية قبل عدة أسابيع بخلفية مزدوجة من مسافة بعيدة بعد أن ارتقى بشكل مبهر في الهواء.وكان من المتوقع أن يفوز هذا الهدف بجائزة “بوشكاش” كأجمل هدف في 2012 ، ولكن لسوء حظه كان الاتحاد الدولي (فيفا) قد أغلق باب الترشيحات لتلك الجائزة، ورفض خرق قواعده بدخول هذا الهدف في القائمة بشكل استثنائي.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

إسم زلاتان إبراهيموفيتش يخلد في قاموس اللغة السويدية إسم زلاتان إبراهيموفيتش يخلد في قاموس اللغة السويدية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab