العكايشي يدعو إلى رحيل حياتو في أمم أفريقيا 2015
آخر تحديث GMT03:12:00
 العرب اليوم -

العكايشي يدعو إلى رحيل حياتو في أمم أفريقيا 2015

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - العكايشي يدعو إلى رحيل حياتو في أمم أفريقيا 2015

أحمد العكايشي
باتا ـ أ ف ب

دعا مهاجم منتخب تونس احمد العكايشي رئيس الاتحاد الافريقي لكرة القدم الكاميروني عيسى حياتو الى الرحيل تعبيرا عن غضبه بعد الخطأ التحكيمي الذي اخرج "نسور قرطاج" من ربع نهائي كأس افريقيا امس السبت امام غينيا الاستوائية.

وقال العكايشي "انه امر غير طبيعي، انها علامة استفهام حول الاتحاد الافريقي، حول عيسى حياتو (رئيس الاتحاد). لا يمكنه البقاء في كرة القدم الافريقية ويجب ان يرحل".

واضاف "الحكم فعل كل شيىء لكي تفوز غينيا الاستوائية".

تقدمت تونس بهدف للعكايشي نفسه في الدقيقة 70، وكانت في طريقها الى نصف النهائي قبل ان يحتسب الحكم راحيندرابارساد سيشورن من موريشيوس ركلة جزاء "وهمية" لغينيا الاستوائية صاحبة الارض في الدقيقة الثانية من الوقت الضائع ترجمها خافيير بالبوا الى هدف التعادل فارضا التمديد.

وخطف بالبوا نجم استوريل البرتغالي هدف الفوز في الدقيقة 102 من ركلة حرة.

ويتشارك العكايشي وبالبوا بصدارة ترتيب الهدافين برصيد ثلاثة اهداف لكل منهما.

من جهته، قال المدافع التونسي بلال محسني المحترف في رينجرز الاسكتلندي "انها افريقيا، فبسبب مباريات كهذه لا تتطور الامور ابدا في افريقيا".

وتابع "للاسف، نحن كلاعبين محترفين في اوروبا نشارك لتطوير منتخبنا والبطولة لكي نظهر ان هناك لاعبين يمكنهم المنافسة مع جميع لاعبي العالم، لكن بعد الذي حصل لا يمكننا فعل ذلك ابدا".

واوضح "اذا اكمل الحكام على هذا النحو، فاعتقد ان غينيا الاستوائية ستفوز بالكأس".

وتلتقي غينيا الاستوائية في نصف النهائي مع غانا او غينيا.



 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

العكايشي يدعو إلى رحيل حياتو في أمم أفريقيا 2015 العكايشي يدعو إلى رحيل حياتو في أمم أفريقيا 2015



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:28 2025 الخميس ,27 شباط / فبراير

السودان... ماذا بعد «الوثيقة المعدَّلة»؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab