معارك بين ستراماشيوني وكاسانو قد تؤدي إلى رحيل الأخير
آخر تحديث GMT02:41:23
 العرب اليوم -

معارك بين ستراماشيوني وكاسانو قد تؤدي إلى رحيل الأخير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - معارك بين ستراماشيوني وكاسانو قد تؤدي إلى رحيل الأخير

روما ـ وكالات

عاصفة هوجاء شهدتها تدريبات نادي الإنتر الإيطالي تمثلت في مشادة كلامية بين المدرب أندريا ستراماشيوني ونجمه المشاكس أنطونيو كاسانو كادت أن تتطور إلى تعارك بالأيدي قبل أن يتدخل كل من ستانكوفيتش وكوردوبا بحسب ماذكرت الصحافة الإيطالية. المدرب اعلن استبعاد كاسانو من مواجهة كاتانيا لكنه نفى أن يكون ذلك بسبب الخلاف أو بسبب أي شيء حدث في التدريبات  كما نفى أن يكون الخلاف قد تطور لتشابك في الأيدي حيث قال :” لو كان كاسانو معاقباً لما شاركنا التمرينات …صحيح أنه كان هناك خلاف لكنه مجرّد خلاف كلامي وعدم مشاركته اليوم فلأسباب تكتيكية ولتوزيع الجهد بين الدوري والدوري الأوروبي حيث سيكون معنا خلالها.”

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

معارك بين ستراماشيوني وكاسانو قد تؤدي إلى رحيل الأخير معارك بين ستراماشيوني وكاسانو قد تؤدي إلى رحيل الأخير



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:39 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة
 العرب اليوم - أفكار هدايا لتقديمها لعشاق الموضة

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد
 العرب اليوم - وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 07:49 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل
 العرب اليوم - نصائح بسيطة لإختيار إضاءة غرف المنزل

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 06:40 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

2024 سنة نجاحات مغربيّة

GMT 06:32 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

هل قرأت افتتاحية «داعش» اليوم؟!

GMT 08:12 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

ممرات الشرق الآمنة ما بعد الأسد

GMT 09:29 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

للمرة الأولى بعد «الطائف» هناك فرصة لبناء الدولة!

GMT 14:10 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

رسميا الكويت تستضيف بطولة أساطير الخليج

GMT 06:30 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

ما تم اكتشافه بعد سقوط النظام السوري!

GMT 11:26 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

وزيرا خارجية فرنسا وألمانيا يتفقدان سجن صيدنايا في سوريا

GMT 14:14 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زلزال بقوة 4.7 درجة يضرب مدينة "سيبي" الباكستانية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab