استعدادا لـ11 11 السيسي يجتمع بوزيري الدفاع والداخلية والمخابرات العامة والحربية
آخر تحديث GMT01:44:19
 العرب اليوم -

استعدادا لـ11 /11 السيسي يجتمع بوزيري الدفاع والداخلية والمخابرات العامة والحربية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - استعدادا لـ11 /11 السيسي يجتمع بوزيري الدفاع والداخلية والمخابرات العامة والحربية

السيسي يلتقي بوزرائه للاستعداد لـ 11 / 11
القاهرة ـ العرب اليوم

أمر الرئيس المصري عبدالفتاح السيسي، الاثنين 7 نوفمبر/تشرين الثاني، بـ"توفير الأمن" للمواطنين المصريين، وذلك خلال اجتماع عقده بقيادات أمنية وعسكرية عليا في البلاد.

وعقد السيسي اجتماعا مع وزير الدفاع صدقي صبحي ووزير الداخلية مجدي عبد الغفار ورئيس هيئة عمليات القوات المسلحة عبدالمنعم سعيد ومدير المخابرات الحربية ومدير المخابرات العامة خالد فوزي.

وتم خلال الاجتماع استعراض آخر المستجدات على صعيد تطور الأوضاع الأمنية على مختلف الاتجاهات والمحاور، حيث اطلع السيسي على تقرير حول الإجراءات التي تقوم بها القوات المسلحة فى إطار عملية حق الشهيد لتطهير سيناء من العناصر المسلحة وترسيخ الأمن والاستقرار فيها.

وشدد الرئيس المصري على ضرورة استمرار العمل بأقصى درجات الحذر واليقظة والاستعداد القتالي بما يضمن الحفاظ على أمن الوطن وسلامة المواطنين.

كما وجه الرئيس المصري باتخاذ كافة التدابير اللازمة للاهتمام باهالي سيناء في إطار جهود الدولية لتنفيذ برنامج تنمية سيناء، والذي يتضمن مشروعات جديدة للإسكان والصرف الصحي، فضلا عن إنشاء مدراس وطرق جديدة ومحطات لتحلية المياه وتجمعات بدوية مزودة بالصوب الزراعية ووحدات صحية وعلاجية.

وانتشرت دعوات للتظاهر في مصر الجمعة 11 نوفمبر/تشرين الثاني، منذ عدة أسابيع، الدعوة المجهولة التي أطلقت للتظاهرات المزمعة اسم "ثورة الغلابة".

وقد ظهر العديد من الصفحات على مواقع التواصل الاجتماعي المحرضة على النزول خلال الفترة الأخيرة، تحت أسماء متعددة، منها "ثورة جياع"، "ثورة الغلابة"، و"ثورة الفقراء".

ونددت الأحزاب المصرية بالدعوات التي أطلقوا عليها "تحريضية"، معلنين رفضهم لها، ونظمت الأحزاب والقوى السياسية، مساء الخميس، مؤتمرا لإعلان موقفهم من التظاهرات، مؤكدين أنها تهدف إلى إسقاط الدولة المصرية وهدمها.

وأعلنت القوى السياسية، خلال مؤتمرها، الذي عقد تحت عنوان "لا للفوضى لا العنف لا للإرهاب.. ضد تطرف 11/11"، رفضها لتلك الدعوات، مؤكدين أنهم سيتصدون بكل قوة لأي تظاهرات من شأنها الإضرار بالدولة.

كما تبرأت أحزاب التحالف الشعبي الاشتراكي والكرامة والتيار الشعبي من دعوات التظاهر.

وأفادت الأحزاب الثلاثة بأن الدعوة مجهولة المصدر، مشيرين إلى أنها خرجت من بعض أجنحة القوى المضادة للثورة سواء المتسترة في الدين أو النظام السابق.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

استعدادا لـ11 11 السيسي يجتمع بوزيري الدفاع والداخلية والمخابرات العامة والحربية استعدادا لـ11 11 السيسي يجتمع بوزيري الدفاع والداخلية والمخابرات العامة والحربية



تنسيقات مثالية للنهار والمساء لياسمين صبري على الشاطيء

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:40 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

أمير كرارة يخوض تجربة فنية جديدة
 العرب اليوم - أمير كرارة يخوض تجربة فنية جديدة

GMT 08:20 2025 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

دولة مدنية.. أمل لبنان للنهار أفضل

GMT 02:02 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

مقتل وإصابة 500 شخص في هجمات للدعم السريع بالفاشر

GMT 02:49 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

إقالة مدرب منتخب العراق الإسباني كاساس

GMT 23:17 2025 الإثنين ,14 إبريل / نيسان

إسرائيل تفرج عن 9 معتقلين فلسطينيين من قطاع غزة

GMT 02:05 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

دوي انفجارات تهز مدينة كورسك الروسية

GMT 01:59 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

غارات إسرائيلية على خان يونس وبيت لاهيا

GMT 02:01 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

غارات أميركية على الجوف ومأرب في اليمن

GMT 02:20 2025 الثلاثاء ,15 إبريل / نيسان

توافق الأبراج مع بعضها في الحب والزواج
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab