انتحار شاب بسبب لعبة مريم في المنصورة
آخر تحديث GMT05:41:57
 العرب اليوم -

انتحار شاب بسبب "لعبة مريم" في المنصورة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - انتحار شاب بسبب "لعبة مريم" في المنصورة

انتحار شاب بسبب "لعبة مريم"
القاهرة -العرب اليوم

أقدم طالب بكلية الحقوق مقيم في قرية “كفر الطويلة” بمحافظة الدقهلية على الانتحار عن طرريق شنق نفسه بعد ممارسة لعبة “مريم” المعروفة، وانتشرت اللعبة بشكل موسع عبر تطبيق إلكتروني يتم تحميله على الهاتف المحمول.

وعلى غرار الحوت الازرق، فأن لعبة مريم تطلب من مستخدميها ضرورة العثور على “مريم”، حيث تبدأ اللعبة برسالة قصيرة تحتوي على: ” مريم طفلة تائهة تبحث عن بيتها وتطلب منك المساعدة “، ويتم وضع مستخدم اللعبة في ضغوط نفسية قاسية بسبب عدم وصوله بمريم إلى بر الأمان، حتى يلقى مصيره الأخير بالإنتحار.

ومن المعروف، أن لعبة “الحوت الأزرق” والتي أثارت جدل واسع مؤخرًا، تُسبب الضغوط النفسية ذاتها لمستخدمها خلال 50 يومًا فقط قبل مطالبته بالانتحار في مكان من ضمن الأماكن التي قام باختيارها بنفسه لتصويرها من زوايا عدة ومختلفة، ونشر بعض صورها عبر “فيسبوك”، ليتفاجئ أصدقاء مستخدم اللعبة بأنه قام بالانتحار في الأماكن التي كان ينشر صورها بالأساس.

وعلى الجانب الأخر، انتقل فريق من ضباط مباحث مركز طلخا بقيادة الرائد أحمد مروان شبانة، لمكان الواقعة وبالفحص تبين أن جثة الطالب معلقة بواسطة حبل بسقف غرفته، وبمعاينة هاتفه تبين وجود تطبيق لعبة “مريم” عليه.

فيما وبالاستماع لأقوال جيرانه، فأكد جاره والذي يعد صديقه المقرب، أن سبب الانتحار تنفيذه لأوامر لعبة “مريم”، حيث وصل إلى المرحلة الأخيرة منها وجعلته يقدم على الانتحار بسبب خوفه الشديد من الجلوس بمفرده في أي مكان، بسبب تخيله بوجود مريم في المكان الذي يجلس فيه، حتى أن المجني عليه لم يذق طعم النوم منذ أسبوعين الأمر الذي دفعه على الانتحار بالفعل.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

انتحار شاب بسبب لعبة مريم في المنصورة انتحار شاب بسبب لعبة مريم في المنصورة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab