ميكانيكي يخنق ابنه في إحدى المحافظات المصرية وهذا هو السبب
آخر تحديث GMT04:59:17
 العرب اليوم -

ميكانيكي يخنق ابنه في إحدى المحافظات المصرية وهذا هو السبب

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ميكانيكي يخنق ابنه في إحدى المحافظات المصرية وهذا هو السبب

قتل ـ أرشيفية
القاهرة ـ العرب اليوم

تلقى رئيس فرع البحث الجنائي، العقيد عبدالله جلال، إخطارًا من مستشفى السلام العام، بوصول جثة لطفل ذات 16 عامًا فقط من عمره، يُقيم في مركز الخانكة في القليوبية، وتبين وجود كدمات متفرقة في جسده، وعلامات خنق على رقبته، حيث قامت بالتحفظ على الجثة بمشرحة المستشفى، تحت تصرف النيابة العامة هناك، وبعدما انتقل فريق من البحث الجنائي، لأخذ إفادة الأب، صاحب الـ 42 من عمره، أوضح الوالد أن ابنة كان سيء السمعة، حيث اعتاد على سرقة قطع الغيار من الورشةالخاصة به.وتابع الأب، أن الابن كان يقوم ببيع تلك الأدوات بسعر رخيص جدًا، لا يتناسب مع قيمتها، ومنذ يومين قام بالاستيلاء على ملف الكهرباء الخاص بالورشة وقام ببيعه أيضًا، وعندما قام بمواجهته انفعله عليه وترك المنزل ولم يعد، واستكمل خلال اعترافاته، بأنه وجد الابن ملقى في الشارع بجوار مقهى، وهو في حالة إغماء، وقام بنقله هو وزوجته إلى المستشفى، ولكن تبين أنه متوفي بالأساس، كما لم يتهم الوالد أحد في قتله.وبمواصلة التحقيقات، تبين أن خال المتوفي هو من عثر عليه، وقام بتسليمه لوالده بالورشة الخاصة به، وبتطور المناقشة بينهما قام الوالد بخنق ابنه، فيما قامت والدته وخاله باصطحابه إلى المستشفى في محاولة لإسعافه، إلا أنه كان قد لفظ أنفاسه الأخيرة

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ميكانيكي يخنق ابنه في إحدى المحافظات المصرية وهذا هو السبب ميكانيكي يخنق ابنه في إحدى المحافظات المصرية وهذا هو السبب



الملكة رانيا بعباءة بستايل شرقي تراثي تناسب أجواء رمضان

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:45 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"
 العرب اليوم - مي عمر تردّ على انتقادات "إش إش"

GMT 11:54 2025 الإثنين ,10 آذار/ مارس

هكذا يشنّ العرب الحروب وهكذا ينهونها

GMT 11:53 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

لبنان وحزب الله

GMT 03:51 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

حق أصيل للناس

GMT 01:15 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

شهيد في قصف للاحتلال الإسرائيلي جنوب غزة

GMT 01:13 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

مسيّرات إسرائيلية على شرق مدينة غزة

GMT 01:14 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

9 وفيات بالكوليرا في مخيم للاجئين بأوغندا

GMT 01:10 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

قصف إسرائيلي على مواقع للجيش السوري في درعا

GMT 08:25 2025 الثلاثاء ,11 آذار/ مارس

"إكس" تتعرض إلى هجوم سيبراني ضخم
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab