وزير جزائري سابق يشكك في قدرة بوتفليقة على الإستمرار في الحكم
آخر تحديث GMT10:19:34
 العرب اليوم -

وزير جزائري سابق يشكك في قدرة بوتفليقة على الإستمرار في الحكم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - وزير جزائري سابق يشكك في قدرة بوتفليقة على الإستمرار في الحكم

الجزائر ـ العرب اليوم

شكك الوزير الجزائري المنتدب المكلف شؤون الجالية بالخارج سابقاً، حليم بن عطا الله، في قدرة الرئيس عبد العزيز بوتفليقة على الإستمرار بالحكم بسبب تدهور صحته منذ قرابة العام. وقال بن عطا الله في رسالة وجهها إلى رئيس الوزراء عبد الملك سلال، نشرت اليوم الخميس، سأله فيها عن "إمكانية إستجابة بوتفليقة لدعوة رئيس دولة من دون أن يعرض حياته للخطر خلال سفره؟.. وهل أن بإمكانه تسيير الحوارات المراطونية التي تميز هذه الزيارات أو بإمكانه قيادة مفاوضات لساعات طويلة، تحت ضغط سياسي وبسيكولوجي كبير؟". وتأتي هذه التساؤلات بعد ثلاثة أيام من إعلان بوتفليقة ترشحه للإنتخابات الرئاسية. وكان سلال أعلن في وقت سابق أن "صحة الرئيس عادية" وأنه غير ملزم بقيادة الحملة الإنتخابية بنفسه بل سينوب عنه مؤيدوه، وهو ما لم يفعله بوتفليقة في ولاياته الرئاسية السابقة بل لم يسمح بذلك وجاب المدن متحدثا عن إنجازاته ومشاريعه. ووفقا للدستور الجزائري فإن أي شخصية تريد الترشح للإنتخابات الرئاسية يتوجب عليها الحضور بنفسها إلى المجلس الدستوري وتقديم ملفها لرئيس المجلس وهو ما قام به بوتفليقة وبالتالي فإن ترشحه صحيح ولا غبار عليه من الناحية القانونية. المصدر: يو.بي.آي

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

وزير جزائري سابق يشكك في قدرة بوتفليقة على الإستمرار في الحكم وزير جزائري سابق يشكك في قدرة بوتفليقة على الإستمرار في الحكم



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab