سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة

لندن ـ وكالات

في سنغافورة المغرية ، وفي وسط الحي التجاري ، تناول اثنان من رجال الأعمال الأمريكيين الغداء في مركز "لاو باسات هوكر"، الذي يعد واحداً من أروع محلات بيع أغذية الشوارع في سنغافورة ، و وصفا حينها البلاد ب "سويسرا اسيا".  فقد اجتذب "سويتزبور" المستثمرين الأجانب بنظافتها اللافتة والتكنولوجيا العالية الموجودة فيها، مثل قصة" 55 مارينا باي ساندز" و "سكاي بارك" وجزيرة "سبلاشي سينتسول". وهذا ما اثر على تراجع القطاع الزراعي فيها، فهذه الجزيرة الصغيرة تستورد 93 % من إحتياجاتها الغذائية، على الرغم من أن سنغافورة بدأت تطبيق مفهوم الزراعة في هذا المكان المكتظ بالسكان حيث يبدو انه غير قابل للتصديق و التطبيق تماما.  الا ان الروح المعنوية الموجودة في "كامبونج" في سنغافورة بدأت ترتفع ، وخصوصاً  في العامين الماضيين في حي كارنجي. ونادرا ما يقوم العديد من السياح بزيارته ولكن هو موطن لمنتجع المزرعة والتي تُطور فيه السياحة الزراعية باستمرار، حيث بدأت بإعادة تعريف الثقافة الزراعية السنغافورية.  وبما أن البلد بأكمله عبارة عن 274 ميلا مربعا ، فهي تجد نفسها مُحاطة بجدية بقضايا مثل سلسلة التوريد الغذائية والأفكار حول كيفية الزراعة المستدامة. فمجموعة متنوعة من المزارع العمرانية الجديدة ، وأسواق المزارعين والحدائق العمودية وناطحات السحاب التي انتشرت في جميع أنحاء الأرض ، إرضاء لكل من المقيمين والسياح في البحث عن الأصالة ونوعية، غالبا ما يُنظر إليها على أنها تفتقر الى العديد من الأشياء بحيث صنفت لدى البعض على أنها عميقة جدا.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة سنغافورة تشهد عودة للحياة الزراعية بمشاريع ضخمة



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab