سمنار لإستخدام الأسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية في القضارف
آخر تحديث GMT06:38:18
 العرب اليوم -

سمنار لإستخدام الأسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية في القضارف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - سمنار لإستخدام الأسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية في القضارف

القضارف ـ سونا

بمشاركة فاعلة من المختصين والمهتمين في المجال البستانى وقيادات المزارعين بالولاية ، نظمت الشركة التجارية الوسطى القضارف سنتر أمس بمقر الشركة بالتعاون مع شركة تريدكروب سمنارا عن خيارات استخدام الاسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية لرفع الانتاج والانتاجية وذلك بحضور مدير الشركة المهندس على قدوم الغالى ورؤساء الاقسام بها . وقدم الخبير المصرى الدكتور مصطفى حمد ممثل شركة تريدكروب ورقة علمية تناول من خلالها الخيارات الممكنة لاستخدام الاسمدة في المحاصيل في القطاعين المروي والمطري وابرزها تخصيب التربة ورفع كفاءتها وتحسين الانتاجية كما تطرقت الورقة الى الجوانب العلمية والجدوى الاقتصادية فيما يتعلق باستخدام المخصبات مشيرة الى المعايير المطلوبة لاستخدامها حسب البيئات ونوعية التربة، متناولا دور الشركة وخبراتها في ذات المجال . الى ذلك قدم المزارعون العديد من الاطروحات والنتائج التي تمخضت عن تجارب تطبيق الاسمدة في المحاصيل البستانية والحقلية ، وأكد المشاركون على أهمية استخدام الاسمدة لتحسين ورفع كفاءة التربة وزيادة الانتاجية .  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سمنار لإستخدام الأسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية في القضارف سمنار لإستخدام الأسمدة في المحاصيل الحقلية والبستانية في القضارف



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab