4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد
آخر تحديث GMT06:39:07
 العرب اليوم -

4 معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد

الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة
الرياض – العرب اليوم

كشفت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة في تقريها السنوي للعام المالي 1435/1436، عن معوقات تعترض عملها وأبرزت في صدرها: نقص الكوادر المؤهلة للعمل كأخصائي بيئي لدى فروعها، وعدم وفرة القيادات الإدارية، والتوزيع غير الكافي للموظفين، علاوة على التكدس الإداري في فروع الرئاسة.
أوضحت الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة أن عدد الأخصائيين الموجودين لديها 233 أخصائيا، بينما تطمح لزيادة عددهم إلى 733 في خطتها القادمة، وأشارت في تقريرها إلى أنه في ظل زيادات عدد المنشآت التي تحتاج إلى تأهيل بيئي وكذلك التفتيش المستمر على تلك المنشآت، ومع قلة عدد الكوادر لا تستطيع الرئاسة تقييم تلك المنشآت ومراقبتها والتفتيش عليها بالعدد القليل الذي تملكه من الأخصائيين. 
ذكرت الرئاسة أنها تعاني من عدم وجود قيادات إدارية لديها، حيث خصص لمجال الأرصاد 7 قياديين، بينما لمجال البيئة 9 قياديين، وكذلك أبانت أنها تعاني توزيعا غير كاف للموظفين تحت قيادات إدارية محددة، مما أسهم في إرباك القرارات وتأخر إنجازها، وأشارت أيضا إلى أن هناك تكدسا إداريا في فروع الرئاسة تم اكتشافه، تمثل في أن قياديا يشرف على عدة إدارات ووحدات والتي تمارس أكثر من نشاط، مما تسبب في تأخير وصول إجراءات مهمة إلى الرئاسة العامة للأرصاد وحماية البيئة. 

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد 4  معوقات تربك قرارات الرئاسة العامة للأرصاد



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:27 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

عقار تجريبي يساعد مرضى السرطان على استعادة الوزن

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

بمناسبة المسرح: ذاكرة السعودية وتوثيقها

GMT 08:04 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

قصة الراوي

GMT 12:20 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

الإصابة تبعد أولمو عن برشلونة لمدة شهر

GMT 08:09 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

وحدة الساحات

GMT 14:01 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

انتهاء أزمة فيلم "الملحد" لأحمد حاتم

GMT 08:08 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

لبنان... نتنياهو أخطر من شارون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab