ما زلت أكتب وأمحو جديد الإماراتيّة باسمة يونس
آخر تحديث GMT13:21:52
 العرب اليوم -

"ما زلت أكتب.. وأمحو" جديد الإماراتيّة باسمة يونس

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ما زلت أكتب.. وأمحو" جديد الإماراتيّة باسمة يونس

اتحاد كتاب وأدباء الإمارات
أبو ظبي - سلمان السيد

صدر عن اتحاد كتاب وأدباء الإمارات، وبالتعاون مع وزارة الثقافة والشباب وتنمية المجتمع مجموعة قصصية جديدة للأديبة الإماراتية باسمة يونس "ما زلت أكتب.. وأمحو"، وتقع في 110 صفحات، وبغلاف من تصميم الفنان علي الجاك.
وما يَلفِت الانتباه في المجموعة التصنيف الذي خضعت له النصوص، فعلى صفحة الغلاف وردت العبارة "قصص قصيرة، قصيرة جدًا، قصيرة جدًا جدًا»، فتحت مسمى "قصص قصيرة" كان ثمة تسعة نصوص، و"قصص قصيرة جدًا" كان ثمة 43 نصًا، فيما جاء تحت مسمى "قصص قصيرة جدًا جدًا» 51 نصًا.
وفي بيان صحافي صادر عن اتحاد الكتاب، الأحد، أكّدت الكاتبة باسمة يونس أنها أرادت أن تعبّر عن المراحل التي مرت بها تجربتها في الكتابة، بدءًا من النص الطويل، وصولاً إلى المرحلة التي تسعى فيها إلى إيصال الفكرة بشكل أسرع وأكثر تكثيفًا، كما أن المجموعة في مجملها تمثل تجربتها من ناحية أخرى، فهي تجربة كتابة ومحو مستمرين.
ومن أجواء المجموعة النص القصير التالي، بعنوان "بوابة منسية":
انتهى البناؤون من بناء بيته من دون بوابة.
فسألهم: كيف تبنون بيتًا من غير بوابة؟ أجابه رئيس العمال: لقد طلبت منا فتح عشرات النوافذ، ونحن نعلم بأنك لا تُحبّ الدخول من الأبواب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ما زلت أكتب وأمحو جديد الإماراتيّة باسمة يونس ما زلت أكتب وأمحو جديد الإماراتيّة باسمة يونس



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - الدانتيل بين الأصالة والحداثة وكيفية تنسيقه في إطلالاتك

GMT 15:16 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

"يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة
 العرب اليوم - "يوتيوب" يطلق أدوات جديدة لتحسين الجودة

GMT 03:07 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الثنائي الشيعي في لبنان... ما له وما عليه!

GMT 05:59 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

نموذج ذكاء اصطناعي مبتكر لتشخيص أمراض الرئة بدقة عالية

GMT 03:23 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

الذكاء بلا مشاعر

GMT 10:55 2025 الأحد ,26 كانون الثاني / يناير

حكومة غزة تحذر المواطنين من الاقتراب من محور نتساريم

GMT 16:09 2025 السبت ,25 كانون الثاني / يناير

أصالة تكشف تفاصيل ألبومها الجديد باللهجة المصرية
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab