الطابور رواية تصور السلطة بين الواقع والفانتازيا
آخر تحديث GMT07:10:48
 العرب اليوم -

الطابور" رواية تصور السلطة بين الواقع والفانتازيا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الطابور" رواية تصور السلطة بين الواقع والفانتازيا

القاهرة ـ وكالات

نظمت جمعية الكاتبات المصريات، ندوة بالمجلس الأعلى للثقافة، لمناقشة رواية "الطابور" الصادرة عن دار التنوير، بحضور النقاد منى طلبة، و محمد بدوي، وقد أكدوا أنه في رواية "الطابور" نقرأ مع الدكتور طارق، ملف يحيى ورقة بعد الأخرى، وعبر تلك الأوراق، تتشكل صورة "السلطة" التي وراء البوابة. ودون أن تترك لنا الرواية فرصة للإمساك اليقيني بتلك السلطة، فإنها ترسم بمهارة قدرة السلطة على تحويل البشر إلى نسخ يصعب التفريق بين أحدهم والآخر. وأشاروا إلى أن رواية "الطابور" تتنقل بين الفانتازيا والواقع، أو عالم يشبه الواقع، بسخرية وخفّة تسمح لكاتبتها، بحجز مكان هام على خريطة الرواية المعاصرة في العالم العربي. يذكر أن بسمة عبد العزيز، طبيبة وكاتبة وفنانة تشكيلية، ولدت بالقاهرة عام 1976، لها مجموعتان قصصيتان هما "عشان ربنا يسهل" 2007 و"الولد الذي اختفى" 2009، وغيرها من الكتابات، بالإضافة إلى عدد من المقالات الأسبوعية والتحقيقات الصحفية ببعض الجرائد اليومية كجريدة الشروق، وبعض الدوريات الثقافية.    

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الطابور رواية تصور السلطة بين الواقع والفانتازيا الطابور رواية تصور السلطة بين الواقع والفانتازيا



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab