ذهبت مع الخريف مجموعة قصصية لفايز الرشيد
آخر تحديث GMT13:48:15
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

"ذهبت مع الخريف" مجموعة قصصية لفايز الرشيد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "ذهبت مع الخريف" مجموعة قصصية لفايز الرشيد

القاهرة ـ وكالات

صدرت مجموعة قصصية جديدة بعنوان "ذهبت مع الخريف" للروائي والكاتب السياسي والقاص د.فايز رشيد. وهي المجموعة الثالثة لرشيد بعد مجموعتيه "وداعاً أيها الليلك" 2003، و"في الطريق إلى الوطن" 2008. والمجموعة الجديدة تتألف من 20  قصة قصيرة، تنسج ما بين الواقع والهموم المعاشة والخيال في أسلوب قصصي جذاب يخاطب القلب والعقل معاً. وكان رشيد في مجموعتيه السابقتين قد مزج بين الهموم الوطنية ومناجاة الواقع، فهو يتجه في "ذهبت مع الخريف" نحو إشكالات حياتية في مختلف المناحي الإنسانية. ويتطرق رشيد لما سبق في قصتيه: الدائرة وحكايا طبيب، وفي قصته "بين الشك واليقين" لقضية شائكة من أهم ما يجري في واقعنا وما يُطرح من أسئلة تتناول الإيمان بشفافيته الدينية السمحة وبين التحويرات للدين والمفاهيم القاصرة من تلك التي تذهب بالدين بعيداً عن سماحته وإنسانيته، وأخذه بعيداً عما يهدف إليه. ويتطرق رشيد أيضاً في قصصه مثل "نفاق بالإكراه" إلى سؤال مهم عن معاناة المهن المختلفة من بينها الصحافة في عصرنا الحاضر، من حيث الإشكالات الكثيرة التي تواجه المخلصين والمؤمنين بقضايا شعوبهم في عكس هذه القضايا كلمات مكتوبة على قاعدةٍ طرفاها النقيضان: الإخلاص والنفاق. الأدب عند فايز رشيد لا يأخذ معنىً افلاطونياً "الفن للفن"، بل هو يمزج بين الفن والحياة، في تلك المعادلة التي ترى الفن في خدمة الحياة: تساؤلاتها وأهدافها وغاياتها ووسائل تحقيقها لذلك تصبح المعادلة: اندغام الاثنين معا في مفهوم متداخل عنوانه "الفن الحياتي". وبالرغم مما أوضحه رشيد في بداية المجموعة "من أن الأحداث والشخصيات في كثير من هذه القصص هي من صنع الخيال، وأي تشابه بينها وبين الواقع، هو محض صدفةً" فإن قصص المجموعة المطبوعة في 180 صفحة من القطع المتوسط، هي نماذج حياة: أنا، وانت، وهو، نراها، نعيشها، تؤثر فينا ونتأثر بها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ذهبت مع الخريف مجموعة قصصية لفايز الرشيد ذهبت مع الخريف مجموعة قصصية لفايز الرشيد



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 07:25 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية
 العرب اليوم - وجهات سياحية راقية تجمع بين الطبيعة الساحرة وتجارب الرفاهية

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات
 العرب اليوم - كيف تختار الأثاث المناسب لتحسين استغلال المساحات

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 08:12 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

التغذية السليمة مفتاح صحة العين والوقاية من مشاكل الرؤية

GMT 06:06 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

راجعين يا هوى

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 02:48 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

المحكمة العليا الأميركية ترفض استئناف ميتا بقضية البيانات

GMT 07:58 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

تحوّل جذري في إطلالات نجوى كرم يُلهب السوشيال ميديا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab