لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر
آخر تحديث GMT06:52:01
 العرب اليوم -

"لعنة الساعة الـ9" مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "لعنة الساعة الـ9" مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر

القاهرة ـ العرب اليوم

صدر الكتاب الأول للكاتب السوداني محمد الخير حامد بعنوان "لعنة الساعة التاسعة" عن دار سندباد للنشر، والتوزيع بالقاهرة سبتمبر 2013، وجاء الكتاب في 88 صفحة من القطع المتوسط والغلاف للفنان أحمد طه. ويضم الكتاب 17 قصة، وهم كالتالي: "غربة، زينوبة، لعنة الساعة التاسعة، سلطان العشق، عندما تنهزم الكبرياء، مفارقات، حتما أعود، كذبة أبريل، التوقيع، ضل الفيل، المناضلة، 3 ساعات من الزمن الجميل، الاستقالة، فيتامينات، النجيص، تهويمات شجية لقلب محترق، شهر العسل". ومن أجواء الكتاب هذا النص من قصة "غُـربة"، وكأنك تدخل هذا المكان للمرة الأولى في حياتك، فقد ظللت منذ دخولك به ذاك الصباح تحملق في عيون الآخرين بغباءٍ وبلاهةٍ متناهييَن. كانت الساعة قد اقتربت من العاشرة صباحًا، عندما أدخلوك هذا المكان الغريب، وجدت الجميع يتناولون وجبة الإفطار الصباحي، فرادى وجماعات، لاحظت عند دخولك كم هائل من الناس، بعضهم يأكل بهدوء وصمتٍ غريب، والبعض الآخر يأكل بينما يقف على رأسه أحد الحراس أو المسئولين عن هذا المكان، كما لاحظت بعض العبارات المكتوبة على الحوائط والجدران والأبواب، بعضها استطعت فهمه ولكن معظمها صعب عليك ولم تستطع أن تفهمه، وهناك أشياء كثيرة لفتت انتباهك لكنك لم تجتهد كثيرًا لفهمها. وأخذت موقعك بهدوء ولم تعترض على شيء، لكنك تساءلت في ذهنك، لماذا هم الذين اختاروا لك موقعك ولم يتركوا لك الخيار في موضوعٍ يخصك وحدك؟ وما هذا المكان؟ وهل هو جنة أم نار بالنسبة لك؟.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر لعنة الساعة الـ9 مجموعة قصصية تأخذك لعالم أخر



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 19:32 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما
 العرب اليوم - رانيا فريد شوقي تكشف سبب ابتعادها عن السينما

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab