لحظات معه مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله
آخر تحديث GMT17:34:31
 العرب اليوم -
الجيش الأوكراني يعلن إسقاط 35 طائرة روسية مسيّرة من طراز "شاهد" من أصل 65 أطلقتها روسيا في هجوم في الليل وصباح اليوم أنباء عن اندلاع حريق في مستودع نفايات مصفاة لشركة "مارون" للبتروكيماويات بإيران وزارة الخارجية اللبنانية تتقدم بشكوى لمجلس الأمن ضد خرق إسرائيل للقرار 1701 وإعلان وقف الأعمال العدائية زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا الجيش السوداني يفرض حصارا على شرق النيل قبل توغله بالخرطوم تقلبات جوية متوقعة في السعودية اليوم مع سحب رعدية ورياح نشطة وفد إسرائيلي يتوجه إلى الدوحة نهاية الأسبوع بعد لقاء نتنياهو مع ويتكوف ووالتز لمناقشة المرحلة الثانية من اتفاق غزة قوات الاحتلال تعتقل شابين وستة أطفال خلال اقتحام بلدة بيتونيا ومخيم الجلزون في رام الله تركيا تعلن عن وصول 15 أسيرا فلسطينيا تم الإفراج عنهم في صفقة التبادل كجزء من المرحلة الأولى لاستقبال المبعدين من غزة مايكروسوفت تسرّح موظفين في جولة جديدة من التسريحات
أخر الأخبار

"لحظات معه" مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "لحظات معه" مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله

مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله
الرياض ـ العرب اليوم

صدرت المجموعة القصصية (لحظات معه) للكاتبة  فوزية الجار الله حديثا عن (دار المفردات) للنشر والتوزيع في الرياض، وتتضمن قصصا من عناوينها (يوغا) و( الأسوار) و (الغرق) و (الحصار).

 وتأتي هذه العناوين الفرعية التي تضمنتها المجموعة في السياق العام للغة الكاتبة التي جاءت ملبدة في كثير من جوانبها بالشعور بالكآبة والغربة والعزلة والقلق والتوتر والأرق والتوجس، حتى بدا للقارئ وكأن هذه المفردات وما يوازيها قد أصبحت جزءا لا يتجزأ من الحياة اليومية المعاشة، ليست بالنسبة للكاتبة ومحيطها البيئي أو الاجتماعي وشخوصه فحسب، وإنما يشمل ذلك أيضا نسبة كبيرة من الناس في العصر الحديث، الذي اختلط فيه الضجيج الخارجي للتكنولوجيا الحديثة بالضجيج الداخلي لإنسان العصر الحالي الذي نعيشه، وما يعتمل في ذهنه ومخيلته ومشاعره وأحاسيسه من شعور أو رغبة في العزلة، أو النفور من محيطه الذي طغى من خلاله صوت الآلة الصناعية المنتجة على صوت الإنسان في الوقت الراهن، ولتكون بديلا عنه، بحيث يظل الإنسان صامتا، واجما، منطويا على نفسه في كثير من الأحيان، وليبقى الكلام والحديث للآلة وحدها، لكون لغتها قد أصبحت هي اللغة الفاعلة في نموه وتطوره صناعيا - في الوقت ذاته – الذي يتراجع من خلاله اهتمام الإنسان بنفسه وبمشاعره وبمحيطه من الناس – لغويا – على الأقل.

 حاولت فوزية الجار الله من خلال مجموعتها ألا تكون نموذجا من تلك النماذج الإنسانية المعنية – وحدها – بالعزلة عن مجتمعها قدر المستطاع على الرغم من اصطباغ رؤيتها بنظرة متشائمة، فاترة، قاتمة تجاه الحياة التي تعيشها بشكل عام، وعلى مستويات عدة: إنسانية واجتماعية ونفسية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

لحظات معه مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله لحظات معه مجموعة قصصية جديدة لفوزية الجارالله



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 05:31 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة
 العرب اليوم - نتنياهو يسعى لتعطيل المرحلة الثانية من اتفاق غزة

GMT 10:27 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان
 العرب اليوم - سهر الصايغ تكشف الصعوبات التي تواجهها في رمضان

GMT 03:57 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

الرياض تحتضن دمشق

GMT 07:34 2025 الثلاثاء ,04 شباط / فبراير

زلزالان بقوة 4.7 درجة يضربان بحر إيجه غرب تركيا
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab