مجموعة قصصية جديدة للكاتب خالد سامح ويبقى سراً
آخر تحديث GMT01:53:52
 العرب اليوم -

مجموعة قصصية جديدة للكاتب خالد سامح "ويبقى سراً"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مجموعة قصصية جديدة للكاتب خالد سامح "ويبقى سراً"

الكتاب
عمان - بترا

صدر حديثا للقاص خالد سامح، مجموعة قصصية جديدة بعنوان "ويبقى سرا"، تتضمن ثلاثة وأربعين قصة غالبيتها من النمط القصير جدا أو "القصة الومضة".

وتطرح القصص العديد من القضايا والهموم الانسانية لاسيما بعد ما عرف بـ "الربيع العربي" والتحولات الجذرية التي عصفت بالمجتمعات العربية، والتي أفرزت العديد من التشوهات الاجتماعية والنفسية، يعاين من خلالها قضايا وجودية ذات صلة بالموت والشيخوخة وشعور الانسان بالوحدة والاغتراب عن محيطه.

وفي تقديمه للمجموعة يكتب القاص والناقد المغربي أنيس الرافعي "المتذوّق الحصيف لمجموعة ويبقى سرّا" سيكتشف غيابا مدهشا وصحيّا لعقدة الخوف من الفراغ، التي هيمنت على شعريّة الفنّ القصصيّ، وجعلته احتشاديّا لا إشاريّا و استرساليّا لا اختزاليّا، كما تبرز المفارقة الساخرة في عرض الحالات والمواقف بوصفها ميزة فارقة على مستوى التشخيص والتقنيّة والأبعاد الدلاليّة، لتتوّج أقفال النصوص مثل بصيص نور يشعّ في جوف العتمة.

وخالد سامح حاصل على بكالوريوس العلوم السياسية من الجامعة الأردنية، صدر له قبل "ويبقى سراً" مجموعتان قصصيتان الأولى بعنوان "نافذة هروب" والثانية بعنوان "نهايات مقترحة"، وشارك في العديد من الملتقيات الأدبية والاعلامية في الامارات العربية المتحدة وبلجيكا واسبانيا واليابان، ويكتب في مجلات أردنية وعربية.

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مجموعة قصصية جديدة للكاتب خالد سامح ويبقى سراً مجموعة قصصية جديدة للكاتب خالد سامح ويبقى سراً



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 21:12 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل
 العرب اليوم - بايدن يعلن التوصل إلى إتفاق وقف النار بين لبنان وإسرائيل

GMT 08:36 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

أطعمة ومشروبات تساعد في علاج الكبد الدهني وتعزّز صحته

GMT 02:40 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

القهوة والشاي الأسود تمنع امتصاص الحديد في الجسم

GMT 06:59 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فلسطين و«شبّيح السيما»

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 06:45 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

لبنان يقترب من وقف النار

GMT 10:19 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

جهود هوكستين: إنقاذ لبنان أم تعويم «حزب الله»؟

GMT 16:54 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

روسيا تتعاون مع الحوثيين لتجنيد يمنيين للقتال في أوكرانيا

GMT 02:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

11 شهيدًا في غارات للاحتلال الإسرائيلي على محافظة غزة

GMT 06:56 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

فرصة إيرانية ــ عربية لنظام إقليمي جديد

GMT 19:23 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

ميادة الحناوي تحيي حفلتين في مملكة البحرين لأول مرة

GMT 03:09 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

عدوان جوي إسرائيلي يستهدف الحدود السورية اللبنانية

GMT 07:58 2024 الثلاثاء ,26 تشرين الثاني / نوفمبر

اندلاع حريق ضخم في موقع لتجارب إطلاق صواريخ فضائية في اليابان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab