طرح الطبعة الثامنة من رواية حديث الصباح والمساء لنجيب محفوظ
آخر تحديث GMT13:50:23
 العرب اليوم -
حماس تشترط التزام الاحتلال ببنود الاتفاق والبروتوكول الإنساني لإتمام عمليات التبادل القادمة تسلا تستدعي 376241 سيارة في الولايات المتحدة بسبب خَلل في برمجيات التوجيه المُعزّز استعدادات في مخيم النصيرات لتسليم أربعة أسرى إسرائيليين للصليب الأحمر ضمن اتفاق التهدئة الجيش الإسرائيلي يعلن تسلم أسيرين إسرائيليين من الصليب الأحمر بعد إفراج كتائب القسام عنهما في رفح مسيّرة يرجح أنها للتحالف الدولي استهدفت مساء الجمعة سيارة بريف إدلب مما أدى لمقتل أحد قادة تنظيم حراس الدين القسام تسلّم أسيرين إسرائيليين للصليب الأحمر في رفح وتواصل تنفيذ المرحلة الأولى بتسليم أربعة آخرين في النصيرات ضمن صفقه تبادل الاسرى اسرائيل تفرج عن 602 معتقل فلسطيني بينهم 445 من غزه و47 اعيد اعتقالهم بعد صفقة 2011 بدء الاستعدادات لتسليم 6 محتجزين إسرائيليين في غزة عاصفة "آدم" القطبية تضرب لبنان بانخفاض حاد في درجات الحرارة وتساقط الثلوج غزة تفتتح أول مستشفى ميداني للهلال الأحمر لتقديم الخدمات الطبية الطارئة
أخر الأخبار

طرح الطبعة الثامنة من رواية "حديث الصباح والمساء" لنجيب محفوظ

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - طرح الطبعة الثامنة من رواية "حديث الصباح والمساء" لنجيب محفوظ

رواية "حديث الصباح والمساء"
القاهرة- مصر اليوم

أعلنت دار الشروق للنشر، طرح الطبعة الثامنة من رواية "حديث الصباح والمساء"، للأديب العالمى نجيب محفوظ، الصادرة فى طبعتها الأولى عام 1987، وحولت إلى مسلسل تليفزيونى إنتاج عام 2001، وكتب السيناريو والحوار محسن زايد، ومن إخراج أحمد صقر، وبطولة النجمة ليلى علوى.كتب نجيب محفوظ الرواية بشكل مختلف عن الروايات المعتادة حيث كتبها على شكل كتاب لشجرة العائلة حيث أن الرواية ليست مقسمة إلى فصول ولكنها مقسمة أبجديًا بأسماء شخصيات العائلة (عائلة النقشبندي)، حيث صور نجيب محفوظ فترة زمنية من حياة الشعب المصري من حيث العادات والتقاليد والتاريخ.

حديث الصباح والمساء، هى رواية كل كائن وإنسان على وجه الأرض، نفس البداية والنهاية، لا يختلف فيها صبى عن رجل عن امرأة عن فتاة، مهما اختلفت وتباينت الأحداث. فهذا "أحمد عطا المراكيبي" العملاق ذو الجسم الطويل المنبسط، يباشر الأعمال ويتولى المهام ويرجع في نهاية المطاف مثقل الأجفان ويسلم روحه منتصف الليل، وأيضا "حليم عبد العظيم داود" ولد في أحضان الترف والغنى وهزمه المرض الذي أسلمه إلى الموت، و"صديقة"، و"رشوانة"، و"معاوية"، و"بليغ"، وغيرهم ممن استعرض حياتهم في هذا الكتاب المبدع ونجيب محفوظ" وكان من خلال تصويره لهم يصور حياة البشر أجمعين، ويعلنها عالية واضحة لا فرار منها، يعلن أن الحياة كما تبدأ بصرخة وليد تنتهى بشهقة الموت.

"إن إنجاز  محفوظ العظيم والحاسم يكمن في إبداعه في مضمار الروايات والقصص القصيرة، لكن إنجازه الحقيقي أوسع بكثير، ذلك أن أعماله تخاطبنا جميعا" هذا ما ذكرته أكاديمية نوبل السويدية عام 1988.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رواية "الجنّة المفقودة" للذهبي استلهام لفضاءات دمشقية

رواية موريشيوسية عن عالم الجريمة في جزيرة فرنسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

طرح الطبعة الثامنة من رواية حديث الصباح والمساء لنجيب محفوظ طرح الطبعة الثامنة من رواية حديث الصباح والمساء لنجيب محفوظ



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!

GMT 06:22 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

استعادة الدولة بتفكيك «دولة الفساد العميقة»!

GMT 19:00 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

لبنان يحذر مواطنيه من عاصفة "آدم"

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 01:14 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

الإفراج عن صحفي تونسي بارز من معارضي سعيد

GMT 01:46 2025 الجمعة ,21 شباط / فبراير

انفجارات عديدة تهز العاصمة الأوكرانية كييف
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab