روايات الهلال تصدر رواية إيبو العظيم لحسين عبدالبصير
آخر تحديث GMT10:54:49
 العرب اليوم -

روايات الهلال تصدر رواية "إيبو العظيم" لحسين عبدالبصير

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - روايات الهلال تصدر رواية "إيبو العظيم" لحسين عبدالبصير

رواية "إيبو العظيم"
القاهرة- العرب اليوم

صدر حديثاً عن روايات الهلال رواية "إيبو العظيم" للروائي وعالم الآثار المصري الدكتور "حسين عبد البصير"، وتدور أحداثها في مصر الفرعونية، وخصوصًا في فترة ما بعد عصر الدولة القديمة من خلال سرد قصص مجموعة شخصيات في تلك الفترة شديدة التوتر والاضطرابات.
يقول الناشر: يتعلم القارئ من الحكيم "إيبوور"، كبير الكتَّاب في القصر الملكي في العاصمة "مَنف"، المهموم بمراقبة أحوال العباد في البلاد، ويتعرف على زوجته الجميلة "سِشن" وابنه "بِتاح"، ويعجب بالجميلة "مِيريت"، شقيق قائد الجيش الملكي "نَخت"، ويقرأ قصص الكاتب "مرو" العاشق الشيقة، ويدخل إلى أعماق وأقوال وأفعال الكاتب المهرطق "جحوتي"، ويغوص في حياة وأسرار عشيقته المثيرة "حتحور"، وتأخذه فيلسوفة الحب الغانية الجميلة "تي" في رحلة إلى عالمها السري وبيوت الهوى التي تمتلكها في طول البلاد وعرضها، ويعرف الملك المسن اللاهي "مِيكو" وعالمه، ويراقب تصرفات زوجته الداهية الملكة "سِخمت"، ويضحك من أفعال ابنه وولي عهده الأمير الأبله "جمني"، ويرصد أفعال الوزير الشرير "سُوبك" ورجله الثعلب رئيس البلاد الملكي "عِبو"، ويعجب بالأعمال البطولية لنائب قائد الجيش "مِسحتي"، ويقابل كبير كهنة الإله "بتاح" في "منف" "خِنتي" المشغول بالأوضاع في البلاد، ويعرف مغامرات مساعده الكاهن "إنتف"، ويسعد بوجود حاكم الجنوب "أميني". ويشاهد سوء الأحوال في البلاد ويسمع صرخات العباد. وتؤثر عواقب غياب العدالة وانتشار الفساد والظلم والفقر والقهر على الملك "ميكو" وعرشه. ويطالب الحكيم "إيبوور" بضرورة إقامة العدل في البلاد والعودة إلى التقاليد الفرعونية الراسخة.
الدكتور حسين عبد البصير عالم آثار وروائي وكاتب مصري. حصل على درجة الليسانس في الآثار المصرية القديمة في كلية الآثار بجامعة القاهرة. وحصل على درجتي الماجستير والدكتوراه في الآثار المصرية القديمة وتاريخ وآثار الشرق الأدنى القديم في جامعة جونز هوبكنز بالولايات المتحدة الأمريكية. وألف عددًا كبيرًا من الكتب والمقالات العلمية والروايات والقصص مثل "البحث عن خنوم"، و"الأحمر العجوز"، و"الحب في طوكيو"، و"ثلوج كانازاوا"، و"إيبو العظيم"، و"ملكات الفراعنة: دراما الحب والسلطة"، و"أسرار الآثار: توت عنخ آمون والأهرامات والمومياوات"، و"أسرار الفرعون الذهبي الملك توت عنخ آمون"، و"أسرار الفراعنة"، و"عظمة مصر الفرعونية"، وباللغة الإنجليزية "الصورة والصوت في مصر الصاوية"، وألف كتاب "العيش للأبد: تمثيل الذات في مصر القديمة" مع مجموعة من أهم علماء المصريات في العالم، العلمي بوزارة السياحة والآثار، وغيرها. ودرّس في جامعة جونز هوبكنز وجامعة أريزونا بالولايات المتحدة الأمريكية والجامعة الفرنسية (السوربون 4) وغيرها. وحصل مؤخرًا على تكريم المعهد الألماني للآثار بالقاهرة، ومُنِح عضوية دائمة بالمعهد وهي عضوية مهمة، تُمنَح فقط لأهم علماء الآثار في العالم. ويلقي المحاضرات الأثرية في مصر وخارجها.ويشارك دومًا في الأفلام الوثائقية التي تنتجها القنوات الأجنبية العالمية عن مصر القديمة. ويشغل الآن منصب مدير متحف الآثار والمشرف على مركز الدكتور زاهي حواس للمصريات بمكتبة الإسكندرية.

قد يهمك أيضــــــــــــــــًا :

رواية "الجنّة المفقودة" للذهبي استلهام لفضاءات دمشقية

رواية موريشيوسية عن عالم الجريمة في جزيرة فرنسية

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

روايات الهلال تصدر رواية إيبو العظيم لحسين عبدالبصير روايات الهلال تصدر رواية إيبو العظيم لحسين عبدالبصير



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:54 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامينات ومعادن أساسية ضرورية لشيخوخة أفضل صحياً

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 05:57 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مشكلة العقلين الإسرائيلي والفلسطيني

GMT 07:39 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

نجاة نهال عنبر وأسرتها من موت محقق

GMT 22:56 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

مقتل 3 جنود لبنانيين في قصف إسرائيلي

GMT 09:48 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

بيب غوارديولا يوافق على عقد جديد مع مانشستر سيتي

GMT 18:37 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

واشنطن تفرض عقوبات على 6 قادة من حركة حماس

GMT 16:42 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

جماعة الحوثي تعلن استهداف سفينة في البحر الأحمر

GMT 08:32 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

حسين فهمي يُعلّق على فوزه بجائزة عمر الشريف

GMT 06:43 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب الطامح إلى دور شبه ديكتاتور!

GMT 11:51 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

تليغرام يطلق تحديثات ضخمة لاستعادة ثقة مستخدميه من جديد

GMT 08:04 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

أحمد العوضي يكشف عن بطلة مسلسله بعد انتقاد الجمهور

GMT 06:02 2024 الثلاثاء ,19 تشرين الثاني / نوفمبر

نعم... نحتاج لأهل الفكر في هذا العصر
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab