نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء
آخر تحديث GMT10:23:25
 العرب اليوم -

"نهاية الشيطان" رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "نهاية الشيطان" رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء

رواية "نهاية الشيطان"
القاهرة - محمد عمار

 يعبّر الكاتب رمضان سعيد في رواية "نهاية الشيطان" عن حالة قاتل استباح سفك دماء الناس، وتجد الرواية قوية في السرد؛ حيث يوضح أن الكاتب قام بعمل رواية وثائقية لأحد القتلة ليضع نهايته المعروفة ولو بعد  حين، ونجح الكاتب في أن يجعل القارئ يحب قراءة الأحداث التي نجح الكاتب في تكثيفها من مقتطفات الرواية. 

نزل ( فتحي ) ومن معه من السيارة ، ومعهم السلاح ، وقاموا بإطلاق الأعيرة النارية علي جميع من كان داخل القسم من رجال الشرطة واقتحموا باب القسم وأخذ فتحي الملابس التي كانت موجودة داخل القسم لرجال الشرطة .

ثم خرج ومن معه بعد المجزرة الثانية . لقد أباح دماء الناس انتقاما لغريزته الشيطانية ، فهو يحب سفك الدماء .
خرج متجها إلي منزل ( الوزير إحسان ) مباشرة الذي كان يتوعده إذا خرج من السجن ، وكان يتصل عليه في محبسه لينقذه ولكن الوزير لم يرد عليه ، وأرسل له رجلا في محبسه يهدده بعدم ذكر اسم الوزير .  

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء نهاية الشيطان رواية للكاتب رمضان سعيد تضع حدًا لمحبي سفك الدماء



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:23 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

السودان... تعثّر مخطط الحكومة «الموازية»

GMT 02:34 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

شهيد في قصف للاحتلال شرق رفح

GMT 16:22 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

حصيلة ضحايا الحرب على غزة تتجاوز 160 ألف شهيد ومصاب

GMT 10:14 2025 الأربعاء ,19 شباط / فبراير

الكشف عن البرومو الأول لبرنامج رامز جلال

GMT 02:32 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

انفجارات تهز مدينة أوديسا جنوبي أوكرانيا

GMT 06:15 2025 الخميس ,20 شباط / فبراير

غزة.. التي أصبحت محط أنظار العالم فجأة!
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab