صدور رواية بيت النار لمحمود الورداني في القاهرة
آخر تحديث GMT01:22:53
 العرب اليوم -
طيران الإمارات تستأنف رحلاتها إلى بيروت وبغداد ابتداءً من فبراير المغرب وموريتانيا تتفقان على الربط الكهربائي وتعزيز التعاون الطاقي حريق بمنشأة نفطية بحقل الرميلة والجيش السوداني يتهم الدعم السريع بحرق مصفاة الخرطوم انقطاع الإنترنت في العاصمة السورية ومحيطها نتيجة أعمال تخريبية وفق وزارة الاتصالات الأمم المتحدة تعلق كافة التحركات الرسمية في المناطق الخاضعة لسيطرة الحوثيين في اليمن مكتب نتنياهو يعلن رسميا أن الانسحاب الإسرائيلي من لبنان سيتأخر إلى ما بعد مدة الـ60 يوما الجيش الإسرائيلي يعلن تدمير شبكة أنفاق ومصادرة أسلحة في جنوب لبنان لجنة مصرية قطرية تتابع جهود وقف إطلاق النار في غزة و"حماس" تعلن تسليم دفعة أسرى مبكرة فينيسيوس جونيور يحسم موقفه من الانتقال إلى الدوري السعودي ويؤكد التزامه بريال مدريد سكرتيرة البيت الأبيض كارولين ليفيت تكشف عن ديون حملة انتخابية بقيمة 326 ألف دولار وتعديلات كبيرة على التقارير المالية
أخر الأخبار

صدور رواية "بيت النار" لمحمود الورداني في القاهرة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - صدور رواية "بيت النار" لمحمود الورداني في القاهرة

القاهرة ـ أ.ش.أ

يدخل الكاتب محمود الوردانى في روايته "بيت النار" إلى أعماق القاهرة، ببطله "مصطفى" وقصة كفاحه التي بدأها وهو طفل، حمله القدر مسئولية أمه "قمر" السيدة التي توفى زوجها وآبت أن تدخل رجل غريب على أبنائها "مصطفى" بطل الرواية وشقيقته الصغرى "قمر" حتى ولو كان العريس لا يمانع، متحملة أعباء المسئولية التي جعلتها تدفع ابنها التلميذ بالصف السادس بائع ثلج يحملها على أكتافه الصغيرة والتي كادت أن تودي بحياته نتيجة أكله الثلج مقابل ربع ريـال أسبوعيا، لكي يساعد فى نفقات معيشته مع أسرته الصغيرة داخل حجرة بشقة على أحد أسطح القاهرة. وهنا يلقي "الورداني" الضوء على ما تعانيه الأسرة المصرية التي فقدت عائلها مع الشئون الاجتماعية ليثبت أحقيته في جنيهات معدودة يأخذها بعد شهور من الشقاء مع الموظفين. بداية خروج "مصطفى" للعمل كانت في الستينيات، وبدأ مع كل نهاية مرحلة دراسية يتنقل من وظيفة لأخرى، لا يهتم ما هى الوظيفة بقدر ما يهتم بكم سيحصل منها على أجر أسبوعي، ليعود الخميس من كل أسبوع محملا بالبهجة وهو يدخل على "قمر" ويعطيها النقود. ومن بائع ثلج إلى صبي مطبعة إلى صبي مكوجي، والمكواة هى "بيت النار" ومنها أخذ اسم الرواية، فالنار تحتاج لفن أثناء التعامل معها ارتفاع درجتها يؤدي إلى حرق الملابس، كما أن عدم تسخينها لا يؤدي إلى كيها، كما هى حياتنا التي تحتاج لضبط إيقاعها وإلا فقدناها في، ثم انتقل للعمل "كاشير" في محل قصب، وفى تلك الوظائف دخل بنا إلى بيوت القاهرة في هذه الفترة موضحا مستويات المعيشة وكيف كانت الحياة وقتها، وملقيا الضوء على نماذج مختلفة من المصريين قابلهم في طريقه وصنعوا معه الأحداث.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

صدور رواية بيت النار لمحمود الورداني في القاهرة صدور رواية بيت النار لمحمود الورداني في القاهرة



ياسمين صبري أيقونة الموضة وأناقتها تجمع بين الجرأة والكلاسيكية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 11:49 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني
 العرب اليوم - سامو زين يردّ على جدل تشابه لحن أغنيته مع أغنية تامر حسني

GMT 11:55 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

مصر والعرب في دافوس

GMT 11:49 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

ليل الشتاء

GMT 03:28 2025 الجمعة ,24 كانون الثاني / يناير

أول عاصفة ثلجية في تاريخ تكساس والأسوء خلال 130 عاما

GMT 15:30 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

الاحتلال الإسرائيلي يواصل العملية العسكرية في جنين

GMT 16:20 2025 الخميس ,23 كانون الثاني / يناير

يوفنتوس يعلن التعاقد مع كولو مواني على سبيل الإعارة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab