أمسية قصصية برابطة الخريجين والجامعيين في حمص
آخر تحديث GMT10:15:28
 العرب اليوم -

أمسية قصصية برابطة الخريجين والجامعيين في حمص

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمسية قصصية برابطة الخريجين والجامعيين في حمص

الأمسية القصصية التي أقامها فرع حمص لاتحاد الكتاب العرب
حمص-سانا


تضمنت الأمسية القصصية التي أقامها فرع حمص لاتحاد الكتاب العرب بالتعاون مع رابطة الخريجين والجامعيين قصتين الاولى من واقع الحرب على سورية والأخرى قصة مجتمعية.

واستهل الدكتور نضال الصالح رئيس اتحاد الكتاب العرب في سورية الأمسية بقراءة قصة حملت عنوان “عنب دوماني” تناولت الحرب الإرهابية على سورية وأثارها من خلال تجسيدها لعائلات هجرت من منازلها في مدينة دوما بسبب التنظيمات الإرهابية التي عاثت فسادا في المدينة لتجد نفسها امام جشع البعض من أصحاب المكاتب العقارية بدمشق.

وتطرقت أحداث القصة في سرد جميل ومشوق إلى رحلة العذاب التي تعرضوا لها وقصة حب بين شخصيتين هما “مهيار وميسون” اللذان ينهمكان بمحاولة إزالة ومداواة ما تعرضا له من أثر الحرب ومكابدة وطأة الحياة القاسية التي وجدا نفسيهما بها والمعاناة الكبيرة التي عاشها أهالي دمشق جراء قذائف الحقد والإرهاب.

بدوره الدكتور حسن حميد عضو المكتب التنفيذي لاتحاد الكتاب العرب شارك من خلال قصة قصيرة حملت عنوان ” العرائش” تناولت قصة ثلاث صديقات متقدمات في العمر إلى حد ما قررن بعد ما غدا شبابهن خلفهن تماما الذهاب

إلى رحلة بحرية أردن من خلالها أن يودعن الصيف بمفردهن وبدون أي هموم أو ذكريات موجعة واخترن دليلة لتكون معهن وخلال الرحلة تذهب كل واحدة منهن بمفردها بمغامرة إلى الغابات والبحر.. ليعدن في المساء ويجتمعن في صالون وتروي كل واحدة منهن مغامرتها.

وفي تصريح لـ سانا بين رئيس اتحاد الكتاب العرب أن مدينة حمص لها خصوصيتها في الروح والقلب فهي درة من درر الثقافة في سورية ولها مكانة مميزة عبر التاريخ موضحا أنه سعى بمشاركته اليوم بالأمسية إلى تقديم نص قصصي يعني بآلام الإنسان السوري وأوجاعه في هذه الحرب.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمسية قصصية برابطة الخريجين والجامعيين في حمص أمسية قصصية برابطة الخريجين والجامعيين في حمص



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف
 العرب اليوم - دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab