21قصة في مجموعة فاطمة سعد الدين الجديدة
آخر تحديث GMT00:14:55
 العرب اليوم -

21قصة في مجموعة فاطمة سعد الدين الجديدة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - 21قصة في مجموعة فاطمة سعد الدين الجديدة

القاهره ـ وكالات

رصدرت مجموعة قصصية للكاتبة السعودية فاطمة سعد الدين بعنوان "إلي متى تقسو القلوب؟" بالاشتراك مع الكاتبة عائشة الشنقيطي عن دار سندباد للنشر والتوزيع بالقاهرة 2013 .  وضم الكتاب وإحدى وعشرين قصة منها:توارت عن ناظري ، هل من حل آخر؟ ـ عندما يختنق التعبير ، أنت الشيء الذي نبحث عنه ، من دفء الضلوع ، هل تقبل اعتذاري؟ . وعلي الغلاف الأخير قدم الناشر للكتاب بقوله: "نصوص المجموعة تدور معظمها حول الحب المفقود والوفاء النادر؛ ولهذا تظل المرأة تحلم وتحلم ثم تصحو؛ لتجد نفسها تحتضن الهواء البارد، إنه السراب الخادع للحبيب المفقود الذي اجترت عليه الحزن سنوات طويلة، لكنه لم يعد إلا شبحًا يطاردها عبر سنوات العمر". وأضاف :"الكاتبة أرادت أن تضعنا بين مواجهة حقيقية بين بحر الحياة الصاخب وأمواجه الغادرة أيضًا، تشكو المرأة غدر الزوج وخيانته، وهي لا تزال تجلس على الشاطئ في انتظار الحبيب الذي ربما يعود يومًا فوق زورق الأحلام يمتطى صهوة زبد الأمواج الهادرة. هذه الأحداث تلح علينا طوال نصوص المجموعة ، لنكتشف أننا كلنا غرباء نعيش زمنًا غريبًا لا ننتمي إليه ولا يريد أن يعترف بنا ويظل يقذف بنا وسط موج الحياة الصاخب كشراع تائه وسط أمواج البحر المتلاطمة".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

21قصة في مجموعة فاطمة سعد الدين الجديدة 21قصة في مجموعة فاطمة سعد الدين الجديدة



نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

بيروت ـ العرب اليوم

GMT 17:37 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

أقصر الطرق إلى الانتحار الجماعي!

GMT 04:47 2025 الجمعة ,25 إبريل / نيسان

توقعات الأبراج اليوم الجمعة 25 إبريل / نيسان 2025

GMT 17:02 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

صعود طفيف لأسعار النفط بعد انخفاض 2%

GMT 10:33 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

نانسي عجرم تتألق بالأسود اللامع من جديد

GMT 17:34 2025 الخميس ,24 إبريل / نيسان

بقايا «حزب الله» والانفصام السياسي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab