أساطير رجل الثلاثاء للشاعر والروائي صبحي موسى
آخر تحديث GMT14:41:46
 العرب اليوم -

"أساطير رجل الثلاثاء" للشاعر والروائي صبحي موسى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "أساطير رجل الثلاثاء" للشاعر والروائي صبحي موسى

القاهرة ـ العرب اليوم

عقد أتيليه القاهرة ندوة لمناقشة وتوقع رواية «أساطير رجل الثلاثاء»، للشاعر والروائي صبحي موسى، الصادرة مؤخرا عن الهيئة المصرية العامة للكتاب. شارك فيها كل من رئيس قسم المكتبات بجامعة حلوان الروائي الدكتور زين عبد الهادي، والشاعر فتحي عبد الله، والشاعر شعبان يوسف والشاعر والناقد الدكتور محمد السيد إسماعيل، وأدارها الشاعر والناقد عادل جلال. وقال جلال، "إننا أمام رواية صعبة ومهمة، تتعرض لتاريخ جماعات الإسلام السياسي القديمة والحديثة، مثلما تتعرض لتاريخ المنطقة العربية في العصر الحديث، وما بها من صراعات على الحكم، وما نتج عن ذلك من أفكار متعددة ومتباينة في ظل ظهور الجماعات الأصولية مع بداية القرن العشرين، وحتى وصل الإسلام السياسي إلى سدة الحكم في وقتنا الراهن". وأضاف، "كانت أعلى تجليات هذا الفكر الأصولي الراديكالي، مع بزوغ نجم تنظيم القاعدة ودوره في محاربة الروس، ثم عودة عناصره إلى بلادهم كبذور للجماعات الراديكالية في هذا البلدان، وهو ما كشف عنه زلزال الربيع العربي". من جهته اعتبر الدكتور زين عبد الهادي، أن نشر مثل هذه الرواية هو نوع من الرهان والمغامرة القوية للفن على حساب الحسابات السياسية أو الخلافات الفكرية، فالرواية تطرح تاريخ الجماعات الراديكالية والأصولية في العصر الحديث، وتتعرض بكثير من الجرأة إلى تاريخ جماعة الإخوان المسلمين وما قاموا به خلال فترات حسن البنا والهضيبي والتلمساني، وكيف خرجت من عباءتها جماعات الجهاد والتكفير والهجرة والجماعة السلفية وغيرها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أساطير رجل الثلاثاء للشاعر والروائي صبحي موسى أساطير رجل الثلاثاء للشاعر والروائي صبحي موسى



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 04:57 2025 الجمعة ,03 كانون الثاني / يناير

زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة
 العرب اليوم - زيلينسكي يتهم الغرب باستخدام الأوكرانيين كعمالة رخيصة

GMT 05:19 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

جنوب السودان يثبت سعر الفائدة عند 15%

GMT 19:57 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

دراسة حديثة تكشف علاقة الكوابيس الليلية بالخرف

GMT 09:06 2025 الخميس ,02 كانون الثاني / يناير

القضية والمسألة

GMT 09:43 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

استعادة ثورة السوريين عام 1925

GMT 09:18 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

الكتاتيب ودور الأزهر!

GMT 10:15 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

لماذا ينضم الناس إلى الأحزاب؟

GMT 18:11 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

النصر يعلن رسميا رحيل الإيفواي فوفانا إلى رين الفرنسي

GMT 18:23 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

حنبعل المجبري يتلقى أسوأ بطاقة حمراء في 2025

GMT 21:51 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

انفجار سيارة أمام فندق ترامب في لاس فيغاس

GMT 22:28 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

27 شهيدا في غزة ومياه الأمطار تغمر 1500 خيمة للنازحين

GMT 19:32 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صاعقة تضرب مبنى الكونغرس الأميركي ليلة رأس السنة

GMT 10:06 2025 الأربعاء ,01 كانون الثاني / يناير

صلاح 9 أم 10 من 10؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab