اليوسف يطلق مجموعته القصصية يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها
آخر تحديث GMT23:31:34
 العرب اليوم -

اليوسف يطلق مجموعته القصصية "يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - اليوسف يطلق مجموعته القصصية "يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها"

المجموعة القصصية "يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها"
الرياض ــ محمد الدوسري

 اختار القاص والروائي والباحث خالد أحمد اليوسف "يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها" عنواناً يضم جميع أعماله القصصية التي أصدرها، متضمناً ستا وتسعين قصة قصيرة وقصة قصيرة جداً، من هذه المجموعات ."مقاطع من حديث البنفسج"، "أزمة الحلم الزجاجي"، "إليك بعض انحنائي"، "امرأة لا تنام" "الأصدقاء" "المنتهى رائحة الأنثى" و"يمسك بيدها ويغني".

وأعمال اليوسف القصصية "يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها" تساعد القراء للوصول إلى إبداع اليوسف، وهو إصدار خاص ويقع في 520 صفحة.

وخالد اليوسف كاتب قصة قصيرة ورواية ومقالة، باحث متخصص في المكتبات والمعلومات ومتخصص في الأدب السعودي، مُحكّم لعدد من المسابقات الخاصة بالقصة القصيرة، والكتابات الموجهة للأطفال في جمعية الثقافة والفنون، وجمعيات ودور نشر أخرى، شارك في عدد من الندوات واللقاءات والأمسيات القصصية والأدبية في كافة مناطق المملكة وفي عدد من الدول العربية، أشرف على النشاط المنبري في الجمعية العربية السعودية للثقافة والفنون، نظّم وأشرف على عدد من معارض الكتاب وأهمها معرض الكتاب السعودي في لندن  وهو عضو في عدد من لجان الجوائز واللجان والاتحادات الثقافية ومحرر في عدد من المطبوعات والهيئات ومثل المملكة في عدد من المناسبات والملتقيات الثقافية، وحاصل على عدد من الجوائز والشهادات التقديرية والدروع التكريمية.

كما يعد اليوسف أول من نشر وأدخل الببلوجرافيا الأدبية الدارجة في الصحافة السعودية بدءا من عام / 1985.

وقال في حديث صحفي عن مجموعته القصصية (امرأة لا تنام) إنها ليست مجموعة قصصية عادية بالنسبة لي.. بل هي تؤكد مساري وتميز فكري وصدق طرحي ووضوح شخصيتي ونقاء قلمي ولغتي.. هي مجموعة تؤكد أشياء كثيرة ليس فقط لدي بصفتي كاتبها بل للكاتب القصصي عامة، ومن المفترض أن يكون هذا الحديث من النقاد الذين يملكون القدرة على النفاذ لرؤية ما بين السطور وما خلف الكلمات.

 أما عن مجموعته "الأصدقاء" فهو يتعجب حيث وسمت مجموعته القصصية بالرسائل المباشرة والتقريرية.. ويقول: أنا كاتب قصة قصيرة ولست كاتب عرائض أو مراسلاً مباشراً لتقارير الأيام والحياة!! عندما تجد شخصيات وأحداث قصصي هي من لب الواقع فليس معنى هذا أنها نصوص مباشرة!! هذه المجموعة تأتيك من معترك الحياة.. من صراعات القيم والأخلاق.. من هموم النفس البشرية.. من هجوم المدينة وتغيراتها السريعة جداً!! لن أشرح نصوصاً قصصية لها مذاق مختلف، وكانت لي معها معاناة لا تنتهي، والأفضل تركها للقارئ وليكتشف ما يشاء منها وفيها ما يتفق مع ذائقته الأدبية، وليس فقط الأحكام العاجلة أو الجاهزة وهذه أرفضها قطعياً. 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليوسف يطلق مجموعته القصصية يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها اليوسف يطلق مجموعته القصصية يحدث أن تجمع الحكاية أشتاتها



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:50 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024
 العرب اليوم - المجوهرات العصرية زيّنت إطلالات الملكة رانيا في 2024

GMT 06:36 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024
 العرب اليوم - الوجهات السياحية المفضلة للشباب خلال عام 2024

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 العرب اليوم - ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 09:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

إرهابى مُعادٍ للإسلام

GMT 21:53 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

زينة وباسم سمرة معاً في الدراما والسينما في 2025

GMT 17:11 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

عبدالله بن زايد يبحث آخر التطورات مع وزير خارجية سوريا

GMT 09:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

أزمات قانونية تنتظر عمرو دياب في العام الجديد

GMT 09:42 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

كيف نتعامل مع سوريا الجديدة؟

GMT 21:50 2024 الإثنين ,23 كانون الأول / ديسمبر

دنيا سمير غانم تشارك في موسم الرياض بـ مكسرة الدنيا

GMT 00:35 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

لبنان يتعهد بالتعاون مع "الإنتربول" للقبض على مسؤول سوري
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab