رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية
آخر تحديث GMT12:45:37
 العرب اليوم -

رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - رواية "هنا القاهرة" تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية

رواية "هنا القاهرة"
القاهرة ـ أ ش أ

في روايته "هنا القاهرة" يعود الروائي إبراهيم عبد المجيد، إلى زمن السبعينات التي يعتبرها التحول الكبير في الحياة المصرية إلى الخلف وبداية التخلص من انجازات ثورة يوليو والفترة الليبرالية السابقة.

وترى الرواية الصادرة عن الدار المصرية اللبنانية والتي دخلت القائمة القصيرة لجائزة الشيخ زايد للكتاب فرع "الآداب" للدورة التاسعة 2014/2015، أن النظام الحاكم دفع إلى الواجهة بالجماعات التي تسمي نفسها دينية والتي وصلت عبر سنوات حكم السادات ومبارك إلى ما نحن فيه.

تلك هي خلفية الرواية التي تغوص بنا في الحياة الخاصة لأبطالها مع القاهرة بالليل والنهار، جنونهم وصبواتهم وقصص حبهم التي امتدت من الشوارع إلى الزنانزين. الخيال هنا والتخييل هو الملمح الجميل الذي يجعل القارئ لا يترك الرواية من يده مندهشا مما يرى أمامه من غرائب تتجاوز ما هو واقعي إلى ما هو إنساني عابر للأزمان.

وكانت رواية "بعد القهوة" للكاتب المصري عبد الرشيد محمودي قد فازت بجائزة فرع "الآداب" في الدورة السابقة من الجائزة، وهي من إصدار الدار العربية للكتاب، الشقيقة الصغرى للدار المصرية اللبنانية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية رواية هنا القاهرة تستعيد زمن بعث الجماعات الدينية



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 07:35 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية
 العرب اليوم - قرية بورميو الإيطالية المكان المثالي للرياضات الشتوية

GMT 07:55 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة
 العرب اليوم - الزرع الصناعي يضيف قيمة لديكور المنزل دون عناية مستمرة

GMT 07:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

فيتامين سي يعزز نتائج العلاج الكيميائي لسرطان البنكرياس

GMT 06:15 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

1000 يوم.. ومازالت الغرابة مستمرة

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 15:49 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتحاد الأوروبي يؤجل عودة برشلونة إلى ملعب كامب نو

GMT 14:52 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئاسة الفلسطينية تعلّق على "إنشاء منطقة عازلة" في شمال غزة

GMT 06:27 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يصدر تحذيرا لـ3 مناطق في جنوب لبنان

GMT 12:26 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الجنائية الدولية تصدر مذكرتي اعتقال بحق نتنياهو وغالانت

GMT 13:22 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الإيراني يناشد البابا فرانسيس التدخل لوقف الحرب

GMT 13:29 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

رئيس دولة الإمارات وعاهل الأردن يبحثان العلاقات الثنائية

GMT 14:18 2024 الأربعاء ,20 تشرين الثاني / نوفمبر

شيرين رضا خارج السباق الرمضاني 2025 للعام الثالث علي التوالي
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab