سنوقد ما تبقى من قناديل للكاتب عبد الغفور خوى
آخر تحديث GMT05:10:53
 العرب اليوم -

"سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "سنوقد ما تبقى من قناديل" للكاتب عبد الغفور خوى

الرباط ـ العرب اليوم

عن دار الوطن للصحافة والطباعة والنشر في الرباط، صدرت مؤخرا للقاص والروائي المغربي عبد الغفور خوى طبعة ثانية من المجموعة القصصية "سنوقد ما تبقى من قناديل"، وتقع المجموعة في 59 صفحة من الحجم المتوسط.  وتضم المجموعة القصصية 33 نصا قصصيا منها: "الشاعر"، "جدار"، "ذات الفستان الوردي"، "السكير"،"هيفاء"، "وطن للإيجار"، "سنوقد ما تبقى من قناديل"، "رؤيا"، "غادة البحر"، "مالم يتخيله". وجاء في كلمة القاص مصطفى لغتيري: إذا كان الكاتب عبد الغفور خوى قد اختار لمجموعته جنسا وسطيا ما بين القصة القصيرة والقصة القصيرة جدا، فإنه ظل وفيا لهذه الوسطية في اختياره للغته، إذ جاءت لغة وسطية تتموقع في البين بين، لغة تؤدي وظيفة قصصية بنكهة شعرية، لذا جاءت جميلة، فاتنة، تتسربل بالمجازات والتضاد والمفارقات.  وتابع: إن اللغة توظف معجما دالا بنفسه حينا، وبالعلاقة المؤتلفة والمتوترة ما بين مكوناته حينا آخر، لكل ذلك ولغيره، فاللقاء بنصوص الكاتب عبد الغفور خوى دوما تضرب للقارئ موعدا مع المتعة والإفادة، وتجعل القارئ يغوص في أعماق هذه النصوص، ويتيح له التقاط جواهر كامنة، تبقى فى الذاكرة . والكاتب قاص وروائي من مدينة بن جرير، مدرس تاريخ فى التعليم الثانوي التأهيلي، و "سنوقد ما تبقى من قناديل" هي الإصدار السابع للمبدع المغربي عبد الغفور خوى، وصدر له من قبل: "عندما تغادر العصافير أقفاصها"، "سنوقد ما تبقى من قناديل" طبعة أولى، "النبتة التي حجبت وجه القمر"، "واحات من جنان القناديل" - مجموعة قصصية مشتركة مع كتاب عرب - "دعائم التاريخ" -دراسة في فلسفة التاريخ-  إلى جانب رواية بعنوان "الطيور تغني كي لا تموت".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

سنوقد ما تبقى من قناديل للكاتب عبد الغفور خوى سنوقد ما تبقى من قناديل للكاتب عبد الغفور خوى



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم
 العرب اليوم - يحيى الفخراني يختار التمثيل ويترك مهنة التدريس في كلية الطب

GMT 02:56 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

مقتل وإصابة 40 شخصا في غارات على جنوب العاصمة السودانية

GMT 10:42 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

عواقب النكران واللهو السياسي... مرة أخرى

GMT 10:46 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

إيران بين «طوفان» السنوار و«طوفان» الشرع

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 10:22 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

توتنهام يضم الحارس التشيكي أنطونين كينسكي حتى 2031

GMT 10:38 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

المشهد في المشرق العربي

GMT 10:27 2025 الأحد ,05 كانون الثاني / يناير

سبيس إكس تطلق صاروخها فالكون 9 الأول خلال عام 2025

GMT 08:03 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

وجهات سياحية مناسبة للعائلات في بداية العام الجديد

GMT 14:02 2025 السبت ,04 كانون الثاني / يناير

الاتحاد الإسباني يعلن رفض تسجيل دانى أولمو وباو فيكتور
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab