أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين
آخر تحديث GMT10:06:05
 العرب اليوم -
وفاة خمسة أشخاص بسبب حرائق الغابات في لوس أنجلوس بالولايات المتحدة الأميركية زلزالان جديدان يضربان منطقتين في إثيوبيا خلال 10 دقائق فقط الجيش الإسرائيلي يفرض قيوداً على التغطية الإعلامية للحرب بعد ملاحقة جنوده في الخارج بدء وصول عدد من النواب إلى البرلمان اللبناني لحضور جلسة انتخاب الرئيس الدفاع المدني في غزة يعلن أن غارة إسرائيلية استهدفت بلدة جباليا شمال القطاع وأسفرت عن مقتل ثمانية أشخاص وإصابة آخرين التضخم في مدن مصر يتباطأ إلى 24.1% في ديسمبر على أساس سنوي من 25.5% في نوفمبر إدارة العمليات العسكرية في سوريا تدعو العسكريين والمدنيين في مدينة جبا بمحافظة القنيطرة إلى تسليم السلاح خلال 24 ساعة منعا للمساءلة القانونية ارتفاع مؤشر الإنتاج الصناعي في السعودية 3.4% في نوفمبر على أساس سنوي مدفوعا بنمو نشاط التعدين مجلس النواب الأردني يقر موازنة عام 2025 بعجز يتخطى ملياري دينار السعودية تندد بنشر حسابات رسمية إسرائيلية خرائط تضم أجزاء من أراض عربية
أخر الأخبار

أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين

دبي ـ وكالات

يستضيف اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بأبوظبي، في السابعة والنصف من مساء غد الاثنين الشاعر "علي العامري" في أمسية شعرية، وحديث عن تجربته الشعرية التي تمتد إلى ثلاثة دواوين هي: "هذي حدوسي .. هذي يدي المبهمة"، "كسوف أبيض" و"خيط مسحور"، كما سيتعرض في أمسيته لمشروعه الشعري الجديد الذي يعمل عليه، وهو قصيدة مطولة بأربع لغات بعنوان "جراسا .. قيثارة الشمس". يذهب علي العامري إلى وجود تراسل خفي بين الفنون كلها، مؤكداً أن التعايش بين النص الشعري والنصوص البصرية في تجربته الإبداعية أمر طبيعي، كما أنه يحتفي في نصوصه بالحب كونه المعنى الوحيد المضيء الذي يجمع قيم الحياة، من حرية وعدالة ومشاركة ومساواة وجمال، مؤكداً على أن الإبداع في الوقت الراهن يتطلب مزيدا من التأمل، لذلك هناك فارق توقيت، بين ربيع الثورات، وربيع الإبداع، وبهذا الصدد يشير إلى أن الحروب استثناء شرس في حياة الإنسان، لكنه، للأسف، ومع جشع الإنسان وأنانيته ومركزيته المتوحشة، أي ما يسمى عولمة بصيغة الهيمنة، تحول هذا الاستثناء إلى مركز، بصيغ متعددة، أي أصبح جوهرا، لكنه زائف. فالأساس الذي يوجه البشرهو السعي لتحقق إنسانية الحياة، لا دمويتها، لذلك فالحب طاقة غير قابلة للزوال أو النضوب، طالما هناك طفل يحلم على هذا الكوكب. وما الاحتلال بصيغه المركبة والمتعددة إلا شكل من أشكال الهيمنة والظلم والقهر، فأي احتلال هو عدو للحب، وهو صيغة من الاستثناء الشرس، في حين أن الحب هو الصيغة الكونية المضادة لكل أشكال الظلم والظلامية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:33 2025 الخميس ,09 كانون الثاني / يناير

أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"
 العرب اليوم - أنغام تحتفل بألبومها وتحسم جدل لقب "صوت مصر"

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab