هشام الجخ يُحيي حفلًا شعريًّا في القصر الثقافي في العاصمة الأردنية
آخر تحديث GMT12:21:20
 العرب اليوم -

هشام الجخ يُحيي حفلًا شعريًّا في القصر الثقافي في العاصمة الأردنية

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - هشام الجخ يُحيي حفلًا شعريًّا في القصر الثقافي في العاصمة الأردنية

الشاعر هشام الجخ
عمان ـ العرب اليوم

عشّاق الشاعر هشام الجخ، على موعد معه بتاريخ 22 ديسمبر/ كانون الأول في القصر الثقافي الملكي في العاصمة الأردنية عَمَّان، بتنظيم من شركة ألوكلاود للتسويق الإعلامي.

والجخ هو شاعر مصري عربي معاصر، وُلد في محافظة سوهاج لأسرة صعيدية، وله الكثير من القصائد معظمها بالعامية المصرية، وجميع قصائده صوتية، ويعتبر الجخ رائدا في مجال كتابة القصيدة "المضفرة" التي تجمع بين مقاطع شعر الفصحى ومقاطع من شعر العامية، وأيضا في مجال الحفلات الشعرية وتقديمها بشكل مختلف وجذاب وإدخال الموسيقى مع الشعر والإيقاع الحركي على المسرح، وعرف بأدائه المتميز وحضوره الكبير على خشبة المسرح ولقّب بـ"هويس الشعر العربي".

حصل على لقب أحسن شاعر عامية من اتحاد الكتاب المصري عام 2008، وحصل على المركز الثاني في مسابقة أمير الشعراء في أبوظبي في الشعر الفصيح عام 2011، ورغم ما حظي به من شهرة في البلدان العربية لكنه يرفض إصدار ديوانه الشعري الأول حتى الآن.

قدّم أول حفل شعري جماهيري له مع الموسيقى في 18 مارس/ آذار 2010 في ساقية الصاوي، وله العديد من القصائد بالفصحى وبالعامية المصرية اشتهرت من خلال وجوده المستمر في وسائل الإعلام العربي، نذكر منها: "التأشيرة" و"أيوة بغير" و"إيزيس" و"ماتزعليش" و"طبعا ماصليتش العشا" و"الجدول" و"مشهد"، وغيرها من القصائد التي لاقت رواجا كبيرا بين الشباب العربي بشكل عام والمصري على وجه الخصوص

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

هشام الجخ يُحيي حفلًا شعريًّا في القصر الثقافي في العاصمة الأردنية هشام الجخ يُحيي حفلًا شعريًّا في القصر الثقافي في العاصمة الأردنية



أحلام تتألق بإطلالة لامعة فخمة في عيد ميلادها

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:59 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

الميليشيات والشّرعيّات: استدامة مستحيلة

GMT 18:32 2025 الثلاثاء ,04 آذار/ مارس

إلهام شاهين توضح أسباب فشلها في الإنتاج

GMT 06:33 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

إلى الفريق كامل الوزير!

GMT 02:08 2025 الأربعاء ,05 آذار/ مارس

زلزال يضرب ولاية سيدي بوزيد في تونس

GMT 10:35 2025 الأحد ,02 آذار/ مارس

حمادة هلال يتحدث عن الفن وأول أجر تقاضاه
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2025 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab