ندوة نقاش حول رؤية الرئيس الكازاخي وكتابه “عهد الاستقلال” في مؤسسة الأهرام
آخر تحديث GMT18:05:44
 العرب اليوم -

ندوة نقاش حول رؤية الرئيس الكازاخي وكتابه “عهد الاستقلال” في مؤسسة الأهرام

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ندوة نقاش حول رؤية الرئيس الكازاخي وكتابه “عهد الاستقلال” في مؤسسة الأهرام

الدكتور أسامة العبد
القاهرة - العرب اليوم

على هامش صدور الطبعة الأولى باللغة العربية من كتاب الرئيس نور سلطان نزارباييف، رئيس جمهورية كازاخستان، بعنوان “عهد الاستقلال”، ينظم مركز الحوار للدراسات السياسية والإعلامية بالتعاون مع كل من مؤسسة الأهرام وسفارة جمهورية كازاخستان بالقاهرة، ندوة نقاش خاصة حول محتويات الكتاب. 

وتتناول الندوة التي يشارك فيها كمتحدث رئيسي الدكتور أسامة العبد، رئيس لجنة الشؤون الدينية بمجلس النواب، رئيس جميعة الصداقة البرلمانية المصرية الكازاخية، والكاتب الصحفي الكبير / عبد المحسن سلامة، رئيس مجلس إدارة مؤسسة الأهرام ونقيب الصحافيين، وسعادة/ أرمان إيساغالييف. سفير جمهورية كازاخستان في القاهرة، والإعلامي الدكتور عبد الرحيم عبد الواحد، مشاركاً من دبي بدولة الإمارات العربية المتحدة.

ويبحث المشاركون العديد من المحاور الاستراتيجية والتنموية، إضافة إلى أبعاد التجربة الكازاخية محليا وأقليميا ودوليا، وأيضا الخطط والبرامج المستقبلية لكازاخستان في كافة المجالات التنموية والسياسية والاقتصادية والاجتماعية وغيرها.

ومن المقرر أن تعقد الندوة يوم السبت الموافق الأول من ديسمبر ٢٠١٨، عند تمام الساعة السادسة مساءاً، وذلك بقاعة توفيق الحكيم بمؤسسة الأهرام.

ومن جانبه قال سعادة السفير/ أرمان يعكس إن كتاب فخامة الرئيس "عهد الاستقلال" يلخص المراحل الهامة في بناء كازاخستان في كافة القطاعات التنموية والاقتصادية والسياسية والاجتماعية، جنبا إلى إبراز الجوانب الرائدة في التجربة الكازاخية، أستنادا الى الواقع الذي تعيشه كازخستان ومنذ ٢٦ عاما من الاستقلال.

وأوضح السفير أرمان، بأن كتاب "عهد الاستقلال”، يمكن أن يكون مرجعا متميزا وفريدا من بين الكتب الأخرى، وذلك على أساس تدوينه من قبل مؤسس وباني نهضة هذه الدولة منذ اللحظات الأولى من ظهورها وحتى كتابه هذه السطور، مما يعني ثراء التجربة على أرض الواقع وبشواهد تدلل على نجاحها.

وتتناول الندوة صورة وأبعاد التحديث الأول لكازاخستان (1991-1995)، و،إعلان الاستقلال واستراتيجية بناء الدولة ذات السيادةو واستراتيجية الدولة ذات السيادة، وكيفية  بناء نظام الدولة الجديد، من حيث الإدارة والخدمات والنظام الدستوري والبناء الدستوري وتشكيل الاحزاب السياسية والاصلاحات القانونية وهناك ايضا محاور مختلفة حول الأزمة الاجتماعية-الاقتصادية والسياسة الاقتصادية.
كما يتناول المشاركون ابعاد وتفصيلات التحديث الثاني لكازاخستان (1996-1999)، واستراتيجية ٢٠٣٠ و٢٠٥٠

ويتطرق المناقشون ايضا إلى التحديث الثالث لكازاخستان (2000 - بداية العام 2010)، والاتجاهات الأساسية للتنمية، والتنافسية الدولية وآفاق التنمية، ثم مرحلة تأسيس العاصمة أستانا. 

بالاضافة الى ذلك هنا موضوعات الوحدة والوئام والحوار، والنهضة الفكرية، وقضايا التعليم، العلوم، الثقافة، الرياضة، ورسالة كازاخستان لتحقيق الأمن والسلام الدوليين، وبشكل عام سيتم البحث في كافة الانجازات التي مهدت وتمهد لمستقبل كازاخستان.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة نقاش حول رؤية الرئيس الكازاخي وكتابه “عهد الاستقلال” في مؤسسة الأهرام ندوة نقاش حول رؤية الرئيس الكازاخي وكتابه “عهد الاستقلال” في مؤسسة الأهرام



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان
 العرب اليوم - غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة
 العرب اليوم - ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 08:50 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة
 العرب اليوم - انطلاق الدورة الثانية من مهرجان الشارقة للسيارات القديمة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته
 العرب اليوم - نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية
 العرب اليوم - واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 09:46 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

الفستق يتمتع بتأثير إيجابي على صحة العين ويحافظ على البصر

GMT 07:23 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

"فولكس فاغن" تتمسك بخطط إغلاق مصانعها في ألمانيا

GMT 06:42 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

إيران ولبنان.. في انتظار لحظة الحقيقة!

GMT 15:39 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

رانيا يوسف تخوض تحديا جديدا في مشوارها الفني

GMT 15:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

ميرهان حسين تكشف مفاجأة عن أعمالها المقبلة

GMT 14:30 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

نائبة الرئيس الفلبيني تتفق مع قاتل مأجور لاغتياله وزوجته

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 17:41 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

حماس تعلن مقتل رهينة بقصف إسرائيلي شمالي غزة

GMT 08:28 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

واتساب يحول الرسائل الصوتية إلى نصوص بلغات منها العربية

GMT 08:16 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

"حزب الله" يعلن استهداف قوات إسرائيلية في الخيام والمطلة

GMT 08:32 2024 الخميس ,21 تشرين الثاني / نوفمبر

إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

GMT 22:49 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

غارة إسرائيلية على معبر حدودي بين سوريا ولبنان

GMT 17:46 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الشيوخ الأميركي يطالب بايدن بوقف حرب السودان

GMT 23:03 2024 السبت ,23 تشرين الثاني / نوفمبر

الملكة كاميلا تكسر قاعدة ملكية والأميرة آن تنقذها
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab