اليونسكو تحتفل يوم 21شباط باليوم الدولي للغة الأم
آخر تحديث GMT08:27:07
 العرب اليوم -

"اليونسكو" تحتفل يوم 21شباط باليوم الدولي للغة الأم

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - "اليونسكو" تحتفل يوم 21شباط باليوم الدولي للغة الأم

نيويورك ـ أ.ش.أ

تحتفل اليونسكو يوم 21 فبراير باليوم الدولى للغة الأم 2014 تحت شعار "اللغات المحلية من أجل المواطنة العالمية: التركيز على العلوم"، ويحتفل بهذا اليوم الدولى سنويا من فبراير عام 2000 من أجل تعزيز التعدد اللغوى والثقافى. ويرمز اختيار هذا التاريخ إلى اليوم الذى فتحت فيه الشرطة النار فى مدينة دكا، عاصمة بنجلاديش حالياً، على تلاميذ خرجوا متظاهرين للمطالبة بالاعتراف بلغتهم الأم، البنغالية، كواحدة من لغتى البلاد الرسمية لما كان يعرف حينئذ بباكستان. وفى 16 مايو عام 2007، أهابت الجمعية العامة للأمم المتحدة، فى قرارها 61/266، بالدول الأعضاء التشجيع على المحافظة على جميع اللغات التى تستخدمها شعوب العالم وحمايتها. وأشارت إيرينا بوكوفا المديرة العامة لليونسكو فى رسالتها بهذه المناسبة إلى أنه منذ 14 عاما تحتفل اليونسكو وشركاؤها باليوم الدولى للغة الأم، إذ تنظم فى مختلف أنحاء العالم أنشطة ومؤتمرات من أجل مساعدة كل فرد على استكشاف أهمية التنوع اللغوى وتعدد اللغات. وحماية اللغات الأم وتعزيزها أساسيان فى تحقيق المواطنة العالمية والتفاهم الحقيقى.. فالقدرة على فهم عدة لغات والتحدث بها يؤديان إلى فهم أفضل لغنى التفاعلات الثقافية فى عالمنا. ويتيح الاعتراف باللغات المحلية لأعداد كبيرة من الأشخاص إمكانية إسماع صوتهم والمشاركة بفعالية فى تقرير مصيرهم الجماعى.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

اليونسكو تحتفل يوم 21شباط باليوم الدولي للغة الأم اليونسكو تحتفل يوم 21شباط باليوم الدولي للغة الأم



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 15:37 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - أسلوب نقش الفهد الجريء يعود بقوة لعالم الموضة
 العرب اليوم - الأسد يؤكد قدرة سوريا على دحر الإرهابيين رغم شدة الهجمات

GMT 06:22 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

الخروج إلى البراح!

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 16:01 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

الرئيس الفرنسي يدعو إلى وقف فوري لانتهاكات الهدنة في لبنان

GMT 06:56 2024 السبت ,30 تشرين الثاني / نوفمبر

حلب... ليالي الشتاء الحزينة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab