أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين

دبي ـ وكالات

يستضيف اتحاد كتاب وأدباء الإمارات بأبوظبي، في السابعة والنصف من مساء غد الاثنين الشاعر "علي العامري" في أمسية شعرية، وحديث عن تجربته الشعرية التي تمتد إلى ثلاثة دواوين هي: "هذي حدوسي .. هذي يدي المبهمة"، "كسوف أبيض" و"خيط مسحور"، كما سيتعرض في أمسيته لمشروعه الشعري الجديد الذي يعمل عليه، وهو قصيدة مطولة بأربع لغات بعنوان "جراسا .. قيثارة الشمس". يذهب علي العامري إلى وجود تراسل خفي بين الفنون كلها، مؤكداً أن التعايش بين النص الشعري والنصوص البصرية في تجربته الإبداعية أمر طبيعي، كما أنه يحتفي في نصوصه بالحب كونه المعنى الوحيد المضيء الذي يجمع قيم الحياة، من حرية وعدالة ومشاركة ومساواة وجمال، مؤكداً على أن الإبداع في الوقت الراهن يتطلب مزيدا من التأمل، لذلك هناك فارق توقيت، بين ربيع الثورات، وربيع الإبداع، وبهذا الصدد يشير إلى أن الحروب استثناء شرس في حياة الإنسان، لكنه، للأسف، ومع جشع الإنسان وأنانيته ومركزيته المتوحشة، أي ما يسمى عولمة بصيغة الهيمنة، تحول هذا الاستثناء إلى مركز، بصيغ متعددة، أي أصبح جوهرا، لكنه زائف. فالأساس الذي يوجه البشرهو السعي لتحقق إنسانية الحياة، لا دمويتها، لذلك فالحب طاقة غير قابلة للزوال أو النضوب، طالما هناك طفل يحلم على هذا الكوكب. وما الاحتلال بصيغه المركبة والمتعددة إلا شكل من أشكال الهيمنة والظلم والقهر، فأي احتلال هو عدو للحب، وهو صيغة من الاستثناء الشرس، في حين أن الحب هو الصيغة الكونية المضادة لكل أشكال الظلم والظلامية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين أمسية للشاعر علي العامري في اتحاد كتاب الإمارات الإثنين



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab