عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة
آخر تحديث GMT17:12:14
 العرب اليوم -

عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة

عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة
باريس ـ مارينا منصف

انطلقت فكرة عيد الموسيقى من العاصمة الفرنسية في 1982، وحدّد يوم 21 حزيران/يونيو من كل عام، عيداً للحب والفرح والأنغام، بفضل وزير الثقافة الفرنسي السابق ورئيس معهد العالم العربي في باريس حالياً. وتشارك في هذه الاحتفالية أكثر من 500 مدينة، في 100 دولة، لكن يبقى للاحتفال في باريس طعم خاص.
وتنتشر مساء السبت في المدينة فرق موسيقية في الأحياء القديمة والمعالم التاريخية المنتشرة في مدينة الأضواء، وسيكون كل حي على موعد مع عشرات الفرق المحلية والأجنبية.
وسيشهد معهد العالم العربي التظاهرة الموسيقية العربية الأكبر في أوروبا، والتي تهدف إلى تقديم الموسيقى العربية إلى المتلقي الفرنسي. التظاهرة التي يحتضنها المعهد ستكون في الهواء الطلق حيث شيدت منصة خصوصاً للمناسبة، وسط توقعات بإقبال جماهيري واسع كما السنوات الماضية، مع توقع حضور إعلامي كبير كون التظاهرة برعاية صاحب الفكرة جاك لانغ رئيس المعهد الذي سيستقبل ضيوفه في الطبقة التاسعة المطلة على كنيسة نوتردام ونهر السين.
ويستضيف المعهد فرقاً عربية من المغرب العربي والمشرق، ويبدأ الاحتفال السادسة من مساء اليوم، ويمتد حتى منتصف الليل. ويبدو المعهد حريصاً على تنفيذ نشر الفكرة، خصوصاً في الدول العربية، بعدما حققت انتشاراً كبيراً في أوروبا وأميركا. وبدأت هذه التظاهرة تأخذ مكاناً لها في عدد من الدول كلبنان الذي ينظم منذ 14 سنة احتفالات في عدد من المناطق وبمشاركة عربية ومحلية وعالمية، إضافة إلى مدن فلسطينية ومصرية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة عيد الموسيقى في باريس إيقاعات عربيَّة وشرقيَّة مختلفة



الأسود يُهيمن على إطلالات ياسمين صبري في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 16:16 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل
 العرب اليوم - ميمي جمال تكشف سبب منع ابنتها من التمثيل

GMT 06:20 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

الحكومة والأطباء

GMT 04:11 2025 الأربعاء ,08 كانون الثاني / يناير

أدوية حرقة المعدة تزيد من خطر الإصابة بالخرف

GMT 07:59 2025 الإثنين ,06 كانون الثاني / يناير

النظام الغذائي الغني بالفواكه والخضراوات يحدّ من الاكتئاب

GMT 11:18 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

رسميًا توتنهام يمدد عقد قائده سون هيونج مين حتى عام 2026

GMT 13:28 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

5 قتلى جراء عاصفة ثلجية بالولايات المتحدة

GMT 19:53 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تعلن إسقاط معظم الطائرات الروسية في "هجوم الليل"

GMT 10:05 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

شركات الطيران الأجنبية ترفض العودة إلى أجواء إسرائيل

GMT 19:00 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

أوكرانيا تؤكد إطلاق عمليات هجومية جديدة في كورسك الروسية

GMT 10:12 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

انخفاض مبيعات هيونداي موتور السنوية بنسبة 8ر1% في عام 2024

GMT 11:11 2025 الثلاثاء ,07 كانون الثاني / يناير

إقلاع أول طائرة من مطار دمشق بعد سقوط نظام بشار الأسد
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab