غياب الشفافية يدفع متدربين إلى الانسحاب من الإبداع
آخر تحديث GMT11:36:01
 العرب اليوم -

غياب الشفافية يدفع متدربين إلى الانسحاب من "الإبداع"

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - غياب الشفافية يدفع متدربين إلى الانسحاب من "الإبداع"

جامعة الملك عبدالعزيز
الرياض – العرب اليوم

أكدت رئيسة منتدى إبداع العاشر نورة الشعبان الذي من المزمع انطلاقته اليوم  انتظام المنتدى وخروجه في موعده، عزت انسحاب اللجنة الإعلامية وعدد من المدربين إلى اختلاف في الرؤية ووجهات النظر، وأشارت إلى أن المنتدى قائم على دعم الغرفة التجارية في جدة وجامعة الملك عبدالعزيز وسمته أنه منتدى النخبة.

وأضافت أن المنسحبين من برنامج المنتدى هم مجموعة من المتدربين كان لهم برنامج هامشي في المنتدى ولا يشكلون أي ضرر للفاعلية وحاز المنتدى على تسجيل أعداد كبيرة للراغبين بالحضور.

ونفت الشعبان أن يكون للمنسحبين أي حقوق مالية كانت السبب في خروجهم وبينت أن لديها هدفا وستحققه مع الشركات بغرفة جدة وجامعة الملك عبدالعزيز.

و قال تركي قشلان وهو من المدربين المنسحبين من المنتدى إن جميع الذين انسحبوا من المتطوعين لهم أعذار، مبينا أن المنظمين غفلوا عن التجهيز والترتيب الفعال، وأضاف: "يعاني ترويج المنتدى من إشكالات منه هبوط مستوى التنظيم والإعلان والتسويق مع عدم احترافية الأشخاص المنظمين له".

وأضاف: "عانى المنسحبون الذين عملوا لخمسة أشهر مضت من وعود واهية، منها وعد رئيسة المنتدى بمكافأة الأشخاص الذين عملوا منذ الإعلان عنه إلا أنها جاءت وأخلفت وعدها بعد توافد الرعاة".

فيما عزا مدير التسويق والعلاقات عبدالله مرغلاني في حديثه انسحابه إلى "غياب التسويق الاحترافي وابتعاد قنوات التواصل الاجتماعي وحدوث إخفاق في تصميم الإعلانات والفيديوهات اللائقة والطلب من الأشخاص تصوير أنفسهم بطريقة بدائية عبر فيديو ترويجي"، نقلًا عن صحيفة  "الوطن".

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

غياب الشفافية يدفع متدربين إلى الانسحاب من الإبداع غياب الشفافية يدفع متدربين إلى الانسحاب من الإبداع



ياسمين صبري بإطلالات أنيقة كررت فيها لمساتها الجمالية

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 06:27 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

عقار تجريبي يساعد مرضى السرطان على استعادة الوزن

GMT 08:02 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

بمناسبة المسرح: ذاكرة السعودية وتوثيقها

GMT 08:04 2024 الثلاثاء ,17 أيلول / سبتمبر

قصة الراوي

GMT 12:20 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

الإصابة تبعد أولمو عن برشلونة لمدة شهر

GMT 08:09 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

وحدة الساحات

GMT 14:01 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

انتهاء أزمة فيلم "الملحد" لأحمد حاتم

GMT 08:08 2024 الإثنين ,16 أيلول / سبتمبر

لبنان... نتنياهو أخطر من شارون
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab