ماجد عبدالله وغازي القصيبي يحضران في أدبي الطائف
آخر تحديث GMT08:36:06
 العرب اليوم -

ماجد عبدالله وغازي القصيبي يحضران في أدبي الطائف

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ماجد عبدالله وغازي القصيبي يحضران في أدبي الطائف

أدبي الطائف
الطائف – العرب اليوم

ثلاثون نصا شعريا شهدها نادي الطائف الأدبي، مساء الأربعاء توزعت بين رثاء الملك عبدالله وبين مدح قيادة الملك سلمان ، النصوص تناوب على إلقائها ثلاثة شعراء في الأمسية التي تأتي ضمن فعاليات مهرجان الجنادرية، وكانت فاتحة الشعر مع صالح الحربي الذي بدأ بـ"ذكريات" ليقدم بعدها "رسالة حب"، وليعلن في نص ثالث بأنه رثى الدكتور غازي القصيبي قبل أن يموت لأنه يرى رجل مثله وإداري منجز وفاعل لا تطول رحلته، فألقى "رسالة لغازي القصيبي" ليعقبها بـ"حكاية الحب" ليكون خاتمة نصوصه إهداء للاعب ماجد عبدالله.

دخيل الله الحارثي بدأ برثاء الملك عبدالله بن عبدالعزيز، ليلقي بعده "رجل الإطفاء" وليأتي الوطن حاضرا عند الحارثي من خلال "وطني الشامخ" ليعقبه بنصوص عاطفية ، ليبدأ بعده أحمد الهلالي الذي قدم نصا بعنوان "أنا عربي" جسد فيه رؤيته للملك سلمان، الهلالي لم ينس والده فقدم له نصا بعنوان "مسراي نحو الله"، .

 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ماجد عبدالله وغازي القصيبي يحضران في أدبي الطائف ماجد عبدالله وغازي القصيبي يحضران في أدبي الطائف



إطلالات هند صبري مصدر إلهام للمرأة العصرية الأنيقة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 19:56 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع
 العرب اليوم - البرهان يؤكد رفضه أي مفاوضات أو تسوية مع قوات الدعم السريع

GMT 07:22 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

دراسة تحذر من أن الأسبرين قد يزيد خطر الإصابة بالخرف

GMT 10:18 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

الوجدان... ليست له قطع غيار

GMT 09:52 2024 الإثنين ,25 تشرين الثاني / نوفمبر

كفاءة الحكومة

GMT 08:18 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا

GMT 22:55 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل تتجه نحو اتفاق لوقف إطلاق النار في لبنان

GMT 21:25 2024 الأحد ,24 تشرين الثاني / نوفمبر

هوكشتاين يُهدّد بالانسحاب من الوساطة بين إسرائيل ولبنان
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab