ندوة بشأن رواية أوراق الجارح لخالد أسماعيل الأحد
آخر تحديث GMT19:55:02
 العرب اليوم -

ندوة بشأن "رواية أوراق الجارح" لخالد أسماعيل الأحد

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - ندوة بشأن "رواية أوراق الجارح" لخالد أسماعيل الأحد

القاهرة ـ وكالات

يناقش تيار الثقافة الوطنية المصرية في ندوته الأسبوعية في تمام الساعة السابعة من مساء غد الأحد رواية "أوراق الجارح" للكاتب خالد إسماعيل. ويناقش الرواية الناقد الدكتور يسري عبدالله، والروائي يحيى مختار، ود. أحمد الأهواني، ويديرها المترجم عمرو خيري، وذلك بمقر حزب العمال والفلاحين 349 ش بورسعيد، السيدة زينب. جدير بالذكر أن "أوراق الجارح" قد صدرت طبعتها الثانية مؤخرا عن دار الأدهم، وترصد بحسب الناقد الدكتور يسري عبدالله مقطعا إنسانيا من حياة بطلها الثوري "الجارح عبدالباري"، والمدونة بأوراقه الخاصة، تلك الأوراق التي يستخدمها الكاتب هنا كحيلة تقنية تتيح له قدرا أكبر من المشاهدة والرصد، ومدى أوسع من إمكانية الاجتراح للعالم، حيث يقسم الكاتب نصه إلي ثلاثة أقسام يجمعها منطق روائي خاص:" أوراق الجارح "البيت المسكون بالحزن" الهاربون من العمل: نماذج مختارة": وفي هذه المناطق الثلاث يظل العالم الروائي ذاته بعنصريه الفاعلين "الزمان/ المكان" قائما، "فالبيت المسكون بالحزن تنويعة على المسار الرئيسي لـ" أوراق الجارح" الواقعية، و"الهاربون من العمل" تعبير دال على القبح الذي يجابهه "الجارح" طوال الرواية، وفضح يحمل سمة الإدانة للواقع المهترئ بتجلياته السياسية، والثقافية.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

ندوة بشأن رواية أوراق الجارح لخالد أسماعيل الأحد ندوة بشأن رواية أوراق الجارح لخالد أسماعيل الأحد



هيفا وهبي تعكس الابتكار في عالم الموضة عبر اختيارات الحقائب الصغيرة

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 13:03 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

هالة صدقي تعلن أسباب هجرتها من القاهرة

GMT 16:57 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

قصي خولي يكشف مصير مسلسله مع نور الغندور

GMT 13:06 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

محمد سعد يحتفل بنجاح "الدشاش" بطريقته الخاصة

GMT 17:18 2025 الجمعة ,07 شباط / فبراير

القوى العظمى.. يوتوبيا أم ديستوبيا؟
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab