مقتل 16 جنديًا في اشتباكات في مدينة درنة
آخر تحديث GMT16:58:50
 العرب اليوم -
الجيش الإسرائيلي يقول إن سلاح الجو استهدف منشأة يستخدمها حزب الله لتخزين صواريخ متوسطة المدى في جنوب لبنان أكثر من 141 قتيلا في اشتباكات بين القوات السورية وهيئة تحرير الشام في ريفي حلب وإدلب بوتين يقول إن الهجوم الضخم على أوكرانيا كان "ردًا" على الضربات على روسيا بأسلحة أميركية وبريطانية الجامعة العربية تطالب بالوقف الفوري لإطلاق النار في غزة والسماح بدخول المساعدات الخطوط الجوية الفرنسية تواصل تعليق رحلاتها إلى تل أبيب وبيروت حتى نهاية العام قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة وزير الدفاع الإسرائيلي يوعز بالتعامل بشكل صارم مع الأشخاص المحسوبين على حزب الله العائدين إلى الشريط الحدودي مع إسرائيل الجيش الإسرائيلي يصدر أوامر إخلاء لسكان عدد من المناطق في صور ويأمرهم بالتوجه إلى شمال نهر الأولي الدفاع الجوي الأوكراني يعلن إسقاط 50 مسيرة روسية من أصل 73 كانت تستهدف مواقع أوكرانية الجيش الإسرائيلي يعلن اعتراض مسيّرة قبالة سواحل حيفا
أخر الأخبار

مقتل 16 جنديًا في اشتباكات في مدينة درنة

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - مقتل 16 جنديًا في اشتباكات في مدينة درنة

درنة
بنغازي ـ العرب اليوم

قتل 16 جنديا في الساعات ال24 الماضية في اشتباكات بين القوات الحكومية الليبية وميليشيات مسلحة قرب مدينة درنة (شرق)، معقل الجماعات الإسلامية المتشددة، وفي معارك قرب منطقة "الهلال النفطي" بحسب ما أفاد مسؤولون عسكريون الثلاثاء.

وقال العقيد أحمد المسماري إن "الجيش خسر 11 جنديا فيما أصيب نحو 25 جنديا في معارك ضارية مع الإسلاميين المتشددين جرت إثر هجوم للجيش الإثنين في محاولة لاقتحام مدينة درنة من جهة بلدة عين مارة".

وأضاف أن "الجيش تقدم باتجاه المدينة، لكن معارك عنيفة وقعت في منطقة سيدي خالد (التي تقع شرق عين مارة) بالأسلحة الخفيفة المتوسطة كبد فيها الجيش المسلحين الإسلاميين خسائر جمة في العتاد والأرواح رغم شراسة المعارك".

ويفرض الجيش الليبي طوقا أمنيا على مدينة درنة من كل جهاتها، فيما تشهد منطقة عين مارة اشتباكات عنيفة بين قوات الجيش وتشكيلات تابعة لما يعرف ب"مجلس شورى مجاهدي درنة وضواحيها".

وتقع عين مارة بين مدينتي درنة (1300 كلم شرق العاصمة) والقبة.

وأعلن في درنة في 12 كانون الاول/ديسمبر تشكيل "مجلس شورى مجاهدي" المدينة الذي يضم مختلف المقاتلين الاسلاميين تحسبا لأي هجمات قد يشنها الجيش الليبي وقوات اللواء المتقاعد خليفة حفتر على المدينة الخارجة عن سلطة الدولة والخاضعة لسيطرة جماعات اسلامية بينها من يؤيد تنظيم "الدولة الإسلامية".

من جهة أخرى، أكد المتحدث الرسمي باسم غرفة العمليات العسكرية في منطقة الهلال النفطي علي الحاسي أن القوات الحكومية صدت الثلاثاء هجوما مباغتا لميليشيات فجر ليبيا على منطقة "الهلال" من أربعة محاور.

وقال إن "هذه الميليشيات تقدمت من منطقة بن جواد شرق مدينة سرت (500 كلم شرق طرابلس) باتجاه السدرة من أربعة محاور لكن القوات الحكومية تعاملت بحزم وكبدت المعتدين خسائر في العتاد والأرواح بمساندة سلاح الجو".

وأوضح الحاسي أن "القوات الحكومية خسرت 5 جنود في المعارك فيما أصيب 13 آخرون بجروح".

وميليشيات فجر ليبيا تتشكل من فصائل عدة بينها مجموعات اسلامية. وبدأت هجماتها في كانون الأول/ ديسمبر على منطقة الهلال النفطي للسيطرة على هذه المنطقة التي تعد أغنى مناطق البلاد في عملية اطلقت عليها اسم "عملية الشروق لتحرير الحقول النفطية" قائلة إنها جاءت بتكليف من المؤتمر الوطني العام وهو البرلمان المنتهية ولايته.

وتتنازع الشرعية في ليبيا التي يعصف بها الفلتان الأمني حكومتان وبرلمانان منذ سيطرة فجر ليبيا على العاصمة طرابلس في آب/أغسطس الماضي.

المصدر: أ ف ب



 

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

مقتل 16 جنديًا في اشتباكات في مدينة درنة مقتل 16 جنديًا في اشتباكات في مدينة درنة



إطلالات الأميرة رجوة الحسين تجمع بين الفخامة والحداثة بأسلوب فريد

عمّان ـ العرب اليوم

GMT 21:53 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

ترامب يناقش إبعاد بعض وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله
 العرب اليوم - ترامب يناقش إبعاد بعض  وسائل الإعلام من البيت الأبيض مع نجله

GMT 09:17 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

فواكه طبيعية لتحسين وظائف الكلى ودعم تطهيرها بطرق آمنة

GMT 13:18 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

الاتفاق.. ونصر حزب الله!

GMT 17:07 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

نيكول سابا وياسمين عبد العزيز يجتمعان في رمضان 2025

GMT 22:12 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

هنا شيحة تكرر تعاونها مع محمد هنيدي في رمضان 2025

GMT 09:12 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

انتقادات حادة لمسلسل صبا مبارك "وتر حساس"

GMT 09:20 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

كريم محمود عبد العزيز يشوّق جمهوره لفيلمه الجديد

GMT 00:07 2024 الجمعة ,29 تشرين الثاني / نوفمبر

إسرائيل وحزب الله تتبادلان الاتهامات بخرق وقف إطلاق النار

GMT 13:41 2024 الخميس ,28 تشرين الثاني / نوفمبر

«وباء العنف الجنسي» في حرب السودان

GMT 13:18 2024 الأربعاء ,27 تشرين الثاني / نوفمبر

قطر ترحب بوقف النار في لبنان وتأمل باتفاق "مماثل" بشأن غزة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab