خفر السواحل الليبي يعيد أكثر من ألف مهاجر قبل العبور للبحر المتوسط
آخر تحديث GMT13:20:30
 العرب اليوم -

خفر السواحل الليبي يعيد أكثر من ألف مهاجر قبل العبور للبحر المتوسط

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - خفر السواحل الليبي يعيد أكثر من ألف مهاجر قبل العبور للبحر المتوسط

خفر السواحل الليبي
طرابلس - العرب اليوم

قال متحدث إن سفنا تابعة لخفر السواحل الليبي، اعترضت 1074 مهاجرا خلال يوم من العمليات المكثفة إلى الغرب من العاصمة طرابلس، اليوم السبت.

وشهدت عمليات عبور اللاجئين بين ليبيا وإيطاليا هبوطا حادا منذ يوليو ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى جماعات مسلحة تمنع انطلاقهم من مراكز تهريب رئيسية فى صبراتة والزاوية.

لكن بعض القوارب ما زالت تبحر من المنطقة حيث يعمل عدد من جماعات التهريب المختلفة. وغالبا ما يزج المهربون بعدد ضخم من المهاجرين فى زوارق مطاطية متهالكة تلتقطها سفن دولية وتنقلهم إلى إيطاليا.

وقال أيوب قاسم وهو متحدث من خفر السواحل إن أولئك الذين كانوا يحاولون العبور فى وقت مبكر من اليوم السبت اعترضهم خفر السواحل من الزاوية على بعد نحو 45 كيلومترا إلى الغرب من طرابلس.

وأضاف قاسم أن خفر سواحل الزاوية أنقذ 1074 مهاجرا غير شرعى كانوا على متن أكثر من ثمانية قوارب. وتابع أن المهاجرين من دول أفريقيا جنوب الصحراء ومن دول عربية وانطلقوا من صبراتة ومناطق تليل والوادي.

ويقدم الاتحاد الأوروبى وإيطاليا دعما لخفر السواحل الليبى لتمكينه من اعتراض مزيد من المهاجرين وهى استراتيجية أثارت انتقادات جماعات حقوق الإنسان.

ويقول نشطاء إنه لا يجب إعادة اللاجئين إلى ليبيا نظرا لأنهم يكونون عرضة لنطاق عريض من الانتهاكات.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

خفر السواحل الليبي يعيد أكثر من ألف مهاجر قبل العبور للبحر المتوسط خفر السواحل الليبي يعيد أكثر من ألف مهاجر قبل العبور للبحر المتوسط



فساتين سهرة رائعة تألقت بها ريا أبي راشد في عام 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 12:44 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة
 العرب اليوم - كنوز السياحة في الاردن تروي تاريخ حضارات قديمة

GMT 10:33 2024 السبت ,28 كانون الأول / ديسمبر

تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض
 العرب اليوم - تامر حسني يتألق بحفله الأخير في موسم الرياض

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات

GMT 12:58 2024 الأربعاء ,25 كانون الأول / ديسمبر

كريم عبد العزيز يفاجئ الجمهور في مسرحيته الجديدة

GMT 09:18 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

سلامة وسوريا... ليت قومي يعلمون

GMT 09:21 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

الفشل الأكبر هو الاستبداد

GMT 08:55 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

المشهد اللبناني والاستحقاقات المتكاثرة
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab