الأمن الأردني يكشف ملابسات جريمة قتل من 25 عامًا
آخر تحديث GMT03:48:23
 العرب اليوم -

الأمن الأردني يكشف ملابسات جريمة قتل من 25 عامًا

 العرب اليوم -

 العرب اليوم - الأمن الأردني يكشف ملابسات جريمة قتل من 25 عامًا

الأمن العام الأردني
عمان – العرب اليوم

كشفت كوادر الأمن العام الأردني في مديرية شرطة الزرقاء ملابسات جريمة قتل راح ضحيتها طفل في التاسعة من عمره وقعت منذ قرابة 25 عامًا.

وحسب البيان المركز الإعلامي الأمني، أمس الخميس، وقع الاشتباه على شخص ارتبط بمسرح الجريمة عام 1991، وألقي القبض عليه إثر إعادة فتح التحقيق في القضية.

وأشار البيان إلى أن مدير الأمن العام اللواء عاطف السعودي أوعز لكافة مديريات الشرطة بإعادة التحقيق في القضايا المجهولة والتي لم يتم اكتشاف مرتكبيها وعلى رأسها قضايا القتل، حيث تم المباشرة بمراجعة تلك القضايا ومن ضمنها قضية وقعت عام 1991.

وتتلخص القضية بالعثور على جثة طفل تعرض للاعتداء الجنسي والخنق حتى الموت في أحد البيوت المهجورة بحي الحسين ضمن الاختصاص، ولم يتمكن المحققون من تحديد هوية مرتكبها، لعدم توفر المعلومات آنذاك.

وأضاف البيان أن مركز أمن الحسين باشر بإعادة فتح القضية منطلقًا من شهادات الأشخاص الذين أفادوا بمشاهدتهم لشخص يغادر الموقع الذي عثر فيه على الضحية، وبتكثيف الجهود وجمع معلومات جديدة حول المشتبه بهم والعودة لعلاقتهم بالضحية ومسرح الجريمة وقع الاشتباه على أحد أرباب الأسبقيات، وبعرضه على الشهود تمكنوا من التعرف عليه بأنه نفس الشخص الذي كان في مسرح الجريمة، وبالتحقيق معه أفاد أنه من قام بارتكاب تلك الجريمة وسيتم إرسال القضية والأوراق التحقيقية إلى مدعي عام الجنايات الكبرى للتوسع بالتحقيق فيها.

arabstoday

الإسم *

البريد الألكتروني *

عنوان التعليق *

تعليق *

: Characters Left

إلزامي *

شروط الاستخدام

شروط النشر: عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

اُوافق على شروط الأستخدام

Security Code*

 

الأمن الأردني يكشف ملابسات جريمة قتل من 25 عامًا الأمن الأردني يكشف ملابسات جريمة قتل من 25 عامًا



الملكة رانيا تربعت على عرش الموضة بذوقها الراقي في 2024

القاهرة ـ العرب اليوم

GMT 09:35 2024 الخميس ,26 كانون الأول / ديسمبر

طريقة طهي الخضروات قد تزيد خطر الإصابة بأمراض القلب

GMT 08:59 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

خاسران في سورية... لكن لا تعويض لإيران

GMT 08:06 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

«بنما لمن؟»

GMT 08:54 2024 الجمعة ,27 كانون الأول / ديسمبر

سوريا... الوجه الآخر للقمر

GMT 06:33 2024 الثلاثاء ,24 كانون الأول / ديسمبر

ايجابيات وسلبيات استخدام ورق الجدران في الحمامات
 
syria-24

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Maintained and developed by Arabs Today Group SAL
جميع الحقوق محفوظة لمجموعة العرب اليوم الاعلامية 2023 ©

Arabstoday Arabstoday Arabstoday Arabstoday
arabstoday arabstoday arabstoday
arabstoday
بناية النخيل - رأس النبع _ خلف السفارة الفرنسية _بيروت - لبنان
arabs, Arab, Arab